رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
جلست فترة طويلة أبحث في محافظة إب عن معرفة أحد لأي إمراة التحقت مجندة مع الحوثي وأصبحت زينبية فلم أجد ، إذاً أولئك المسمون زينبيات أو شرطة نسائية ويراهم الناس أحياناً يخرجوا فوق أطقم ، من أين جاءوا وفي أي معسكر يتواجدوا ؟!
البعض منهن نساء فقط لا يتجاوزن عدد الاصابع والبقية الذين معهن فهم زينبيون !!. كنا نظن أن الحوثيين يستخدمون فقط الأسماء الوهمية بإسماء نساء في مواقع التواصل ، لم ندري أنهم أيضاً في الواقع ، فتلك الزينبيات أكثرهم زينبيون ، وأن ذاك الذي يدعى أبو علي قد تحول لأم علي ولبس البالطوا والبرقع واللثام وتركيبة نحاسية على شكل ثديين. أراد الحوثي من استخدام الزينبيات كقسم عسكري نساءي أن يظهر بصورة حضارية أمام العالم ، ويثبت أمامهم ان لديه جانب نسائي يتعامل فيما يخص النساء ، ليسقط عن نفسه أي جرائم مارسها بحق النساء مستخدماً الذكور ضد الأنثى.
الحقيقة ان الحوثي يواجه عقبات وعجز في عملية التجنيد النسوي عسكرياً ، لديه عدد بسيط جداً ،
والسبب أن الحوثيون لا يريدون نساءهم أن تتجند ، يريدون نساء القبائل ولا يستطيعون الضغط عليهم الآن ، حالياً يضغطون عليهم لتجنيد أبناءهم ، وبعد أن يتمكنوا سيضغطون عليهم لتجنيد نساءهم وليس فقط كشرطة نسائية
لديها مهام داخلية ، بل أيضاً للقتال في الجبهات. الحوثيون أرتكبوا جرائم ضد النساء كإختطاف وتعذيب وإعتداء وقتل وترويع عبر إستخدام الذكور ضد الإناث ، وأيضاً ارتكبوا جرائم ضد النساء من خلال استخدام الإناث ضد الإناث عبر الزينبيات ، والجريمة الأكبر أن تلك الزينبيات التي يظهرن ليس كلهن نساء ، إنما عدد قليل منهن والبقية ذكور يرتدون اللبس النساءي ، ولو كان الكل
زينبيات فالمفروض يكشفن على وجوههن عند الخروج والذهاب لمهمة ليثبتن ذلك كما تفعل كل المجندات في العالم ، وأيضاً لو كان الحوثي لديه بالفعل شرطة نسائية بالشكل الذي يدعيه لكان يجعلهن يشاركن في عروضه العسكرية.