كاد أن يموت هلعا في مطار صنعاء الدولي.. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يكشف عن أحلك لحظات حياته . عاجل لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟ إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام عاجل: غارات جديدة على اليمن المعبقي محافظ البنك المركزي يتحدث عن أهمية الدعم المالي السعودي الأخير للقطاع المصرفي ودفع رواتب الموظفين تعز: مقتل جندي وإصابة آخرين في قصف مدفعي حوثي بجبهة الدفاع الجوي اليمن تبحث عن فوزها الأول في كأس الخليج اليوم أمام البحرين وحكم اماراتي يدير اللقاء
أظهرت دراسة علمية أمريكية أن الزوج العدواني حاد الطباع والمزاج، قد يدفع بزوجته نحو الإصابة بالاكتئاب.
وقالت معدة الدراسة، الباحثة كريستين بروكس من جامعة ميسوري: "في هذه الدراسة، عدائية وحدة طباع الأزواج ارتبطت بشكل واضح بتزايد أعراض الاكتئاب بين الزوجات."
وأضافت: "كلما تزايدت حدة طباع الزوج وسلوكياته المعادية للمجتمع، كلما ازداد اكتئاب الزوجة."
وفي هذه الدراسة، راقب الباحثون مقطع فيديو مدته 20 دقيقة للحياة اليومية لـ416 زوجاً وزوجة، جرى ترميز الشريط على نوعين من السلوكيات: السلوك المعادي للمجتمع ( anti-social behaviors )، وهي للأشخاص الأنانيين، واللا مبالين،، والثاني للتصرفات العدائية: وهي للغضب والانتقادات اللاذعة والرفض، كما يندرج الصراخ في وجه الزوجة أو مقاطعتها أثناء الحديث، تحت هذا الإطار.
ودُعي المشاركين في الدراسة للإبلاغ عن أعراض اكتئاب بعد مشاهدة الفيديو.
وقالت برولكس إن النتائج تشير إلى أن معاملة الأزواج لزوجاتهم تنعكس بقوة على نفسياتهن، وأن للسلوك العدائي أو الطباع الحادة، تأثير دائم على الزوجين يستمر طيلة فترة الزواج.
وفي المقابل، لم يجد الباحثون أدلة تربط بين سلوكيات الزوجة الحادة وإصابة الزوج بالاكتئاب، بحسب الدراسة، وفي هذا الإطار عقبت برولكس بالقول: "ربما لأنهن أكثر حساسية من الأزواج، عندما يتعلق الأمر بالعنف في الحياة الزوجية."
وتصنف منظمة الصحة العالمية الاكتئاب على أنه رابع أكبر مسبب للانقطاع عن العمل في العالم، وهي ترجح أن يصبح ثاني أكبر مسبب في عام 2020.