محافظة أبين كيف تحولت الى مسرح للصراعات ودومات العنف .. تقرير ميداني يجيب على التساؤلات افتتاح مركز رعاية وتأهيل للأيتام بمأرب بتمويل كويتي تعديل جديد في توقيت ''ساعة يوم القيامة'' 13 ألف جريمة تم ضبطها: الداخلية اليمنية تستعرض إنجازاتها خلال 2024 تحطم مقاتلة أمريكية "إف 35" في ألاسكا ونجاة الطيار (صورة) السعودية تسمح للأجانب في الإستثمار بمكة والمدينة أحمد الشرع يطلب من روسيا رسميًا تسليم بشار الأسد رئيس دولة يتحدى ترامب ويوجه له رسالة شديدة اللهجة أكسيوس يكشف عن أهم عملية نقل أسلحة من إسرائيل إلى أوكرانيا انضمام فرقاطة إيطالية للأسطول الأوروبي ''أسبيدس'' في البحر الأحمر
لم أنس تجمعنا أبدا ليالي رمضان مع والديّ وأخوتي لنشاهد برنامجك ، كم كان يختبر ابي فينا ذكاءنا واطلاعنا على أصول الدين ويشجعنا بمبالغ مالية بسيطة قبل الاجابة عن تلك الاسئلة التي كنت تطرحها على عامة الشعب... كانت لهفة جميلة كل ليلة بعد إعداد اطباق خفيفة مع العصير لنستمتع بالمشاهدة واليوم نستقبل وفاتك بحزن وبلغة العاجز الذي لا يملك سوى دمعته واعتصار للالم في القلب.
أنت....أيها الفارس الذي امتطى حب مشاهديه
وترجل عن صهوته ليمسح عرق فلاح
ونحيب عجوز
واستجداء يتيم
كنت تغني للانسان وغنينا معك
اختبرت حبنا لشريعتنا الاسلامية بروحك المرحة
ورافقناك بابتسامه واغنية ونشيد
مسحنا شقاء الحياة بلعبة نشاهدها كل ليلة
نستقبل فيها فرحة عيد
اليوم يأبى المرض مسايرتك
أغارَ عليك وحيدا
وانت في حضن الوطن
وجرد منك أنت
وامتطى صهوتك
فأي تجمع في رمضان
يكون وهو يستفقدك
وكنت فصيحا
بليغا رقيقا
مصفقا للحب والعطاء واللعب
كم ازدان الهلال بطلتك
مع طلته
أتعجب يا ربي وأسال
لماذا يموت المبدعون وينتهون
سريعا سريعا هكذا
واولئك يعيشون واعمارهم تطول
كبار ينهبون ويرتعون
يلهون ويسافرون
يحاربون الحب
والقلم
وكله باسم الوطن
لكن.....
يحيى علاو ايضاً
مات وهو يحنو على الوطن
رحمة الله عليك يا علاو ..... رحمة الله عليك يا علاو.