ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
الهروب الكبير" فيلم أمريكي يمتد بزمنه إلى أسرى الحرب العالمية الثانية.. يبدأ بعمل مجهد إسطوري للهروب من سجن النازية.. وينتهي بالقبض عليهم واصطيادهم واحداً تلو الآخر.
هروب قاعدة الجهاد يوم أمس من حجة "لم يكن أمريكي النهاية.. وسيكلل الفرار كالعادة بالفوز العظيم.
ومن سجن الأمن السياسي في صنعاء إلى سجن حجة يتكرر ذات السيناريو.. ذات اللاعب:
قاعدة جهادية جاهزة تحت الطلب الحكومي.. وحاضنة ومفرخة رسمية المنشأ. أما الهدف, مجال عمله: الأبعدون والأقربون.. الاشقاء والاصدقاء.. كل الأغراب ودول الجوار.
ابتزاز يتحرك باتجاه خزانات الدول: المال مقابل الحماية ما لم فناب القاعدة في أعل] لياقته الجهادية لإلتهام أمنكم.
"شراكة الحماية" هواية يمنية تبدأ من أكل شقاء عمر المستثمر.. وتنتهي بابتلاع أمن وسلام الآخرين.. عبر بوابات الإرهاب ويبقى اللاعب واحد:
قصر رئاسي.. وجنود تحت الطلب يتحركون خارك الكاكي وبعناوين قاعدية جاهزة دوماً للفرار / للانفجار.
في اليمن لم يعد الهروب الكبير مقنعاً خارج سياق الخيبة اليمنية.. وذهنية زعران الشوارع.. وعقلية المافيا.
الهروب مسلسل سلق وطبخ على عجل.. من قبل عجول أمنية.. تجيد هندسة خلايا أنابيب الأجهزة.. تحت مسمى القاعدة أفراداً وبيانات.. وببرنامج عمل عنوانه:
المال ابن الرصاص.. القتل وظيفة اسماخ النظام.. والصمت في وجه حجب أموال النفط ابن خطيئة.. ابن حرام.
هل هناك رابط سياسي تقني بين مانحي الهبات.. وبين إطلاق كتائب القاعدة الآن؟
نعم يوجد رابط واحد.. ولمزيد من التفاصيل انقر على:
مؤتمر مانحي لندن دبليو.. دبليو.. القصر الرئاسي كوم.