كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من عشرة آلاف شاب وتأهيلهم لسوق العمل وتمكينهم عبر الذكاء الاصطناعي مؤشر السلام العالمي.. اليمن الدولة الأقل سلاماً في المنطقة والكويت الأكثر سلمية توكل كرمان في مؤتمر دولي: الفضاء الرقمي منصة قوية للوحدة والمناصرة والتغيير العالمي 3 صدامات عربية… مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
إنما يحصل اليوم في مصر من فوضى عارمة وقتل واعتداء على المتظاهرين ليس في حد ذاته إسقاط حكم الإخوان وإنما هو واد ثورة25يناير الذي كانت بمثابة النصر لكل المستضعفين وإنهاء للدكتاتورية الذي ظلت تحكم مصر لعقود من الزمن وكانت ثورة مصر عنوان للثورات الربيع العربي وخاصة عندما نجحت ثورة25 يناير وجاءت بعدها انتخابات حرة ونزيهة وصعد فيها الإسلاميين وهم من منحهم الشعب ثقته وبدأت الثورة تجنى ثمارها وبداء المستضعفين يستنشقون عبير الحرية فإذا بالظلاميين وأعداء الحرية وقادة الدكتاتورية من دول الخليج ينتفضون ويدفعون المليارات لإعادة الدكتاتورية وتكريرها من جديد لأنهم يعلمون مدى تأثيرها عليهم وان زحف الربيع العربي لن يتوقف على أي دولة عربية فحسب بل سيمتد ليصل إلي كل الدول العربية هنا بدأت الإمارات بمعاداة الثوريين في مصر وإفشال ثورتهم متمسكين بذريعة الإخوان وصعود الإسلاميين إلي الحكم تسندهم بعض دول الخليج وذاك لتشويه صورة الربيع العربي أمام شعوبها من اجل بقاء كهول الدكتاتورية على عروشهم وهذا للأسف ما استجاب له عملاء الداخل الذي لاتهمهم سوى مصالحهم الشخصية ولو على حساب وطنهم وشعبهم وإخوانهم وهذا ما نتج عنه اليوم من فوضى وقتل وواد للحرية وتكميم للأفواه وما سينتج عنه لاحقا إذا لم يتحد الشرفاء من أبناء مصر