الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية منصة عملاقة تقدم نفسيها كبديل ل X.. انضمام مليون مستخدم لـبلوسكاي في 24 ساعة
يخطئ من يستغل انتقادات توجه لبعض تصرفات ضباط أو أفراد في الجيش الوطني للنيل من نائب الرئيس أو النيل من ذوي الشخص المنتقد أو قبيلته على أساس مناطقي.
كما يخطئ من يقول إنه لا ينبغي أن ينتقد الخطأ كي لا يستغل الانتقاد من قبل المغرضين، ويستفيد منه الانقلابيون.
أما فريق المستغلين للانتقادات لتشويه قيادة الجيش أو نائب الرئيس، فهم إنما يكشفون عن غرض غير بريء في نفوسهم، وهم الذين بالفعل يخدمون الانقلابيين بإخراج الانتقاد الموجه لشخص بعينه، ولغرض تصحيح المسار، بإخراج هذا الانتقاد إلى أهداف أخرى لا علاقة لها بالنقد البناء.
وأما من يرى عدم الإشارة للتجاوزات في الوقت الحالي، كي لا يساء لسمعة الجيش، فإن أكبر ما يمكن أن يحافظ على سمعة الجيش هو تخليصه مما يمكن أن يسيء لسمعته، لتفويت الفرصة على المنتقدين.
يكفي الجيش الوطني فخراً أن معظم أفراده يقاتلون لدوافع غير مادية، وأنهم في الجبهات من دون مرتبات، كل ذلك لأن هدفهم كبير، وهو تحرير الوطن من مليشيات الظلام.
سنواصل انتقاد التجاوزات في الشرعية لا لنخدم الانقلابيين، ولكن لنخدم الشرعية نفسها.