تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
اللهم أردغ حكوماتنا العربية،
فقد تبخرت مشاريعنا القومية،
وأصبحنا حبة فوق وحبة تحت!
اللهم ضاع الأخ والرفيق،
وضاع الطريق وخارطة الطريق وبارقة الطريق،
وضاعت الأرض،
ولم نعد قادرين حتى على أن
نشيل الواد من الأرض وندي الواد لابوه!
اللهم إنك تعلم أنني اشتريت تلفونا غير معرب،
وطلبت من المهندس تتريكه بدلا من تعريبه،
خوفا عليه من فيروس التخاذل العربي،
وهجمة الهاكرز الإسرائيلي!
إلهي! إلى من تكلنا؟!
إلى قمة تجعلنا نتثاءب أمام التلفاز،
أم إلى شرعية دولية أشبه بالألغاز،
أم إلى موقف أميركي منحاز،
أم إلى موقف أوربي على سبيل المجاز...؟
اللهم امنُن علينا بعملية "أردغة" تكون درسا لأولنا وآخرنا،
تخرجنا بها من قمقم القمم إلى براءة الذمم،
ومن موقف الصنم إلى علو الهمم!
ونسألك اللهم أردغة رجبية طيبة تركية تزيح بها عنا عباءات القصائد الغزلية،
وخيمات المآثر الطللية،
وفوزاير القمم العربية!
اللهم إنك تعلم أننا قضينا ثلاثة أرباع أعمارنا نلوك الخطابات،
ونشرب البيانات،
ونتنفس التنديدات
ونوالي العداوات،
ونعادي الصداقات،
ونبكي على ما فات،
وننتظر المعجزات!
اللهم أردغ اجتماعاتنا وخطاباتنا،
وأردغ قراراتنا وطائراتنا،
وأردغ نفطنا وبواخرنا،
وأردغ بلداننا، شعوبنا، وحكوماتنا!
اللهم إنك تعلم أن بأسنا بيننا عجيب،
وأن العربي في بلده غريب،
وأن ما فرقه الضعف لا يجمعه دم ولا حليب!
وتعلم أننا نضرب بعضنا بكل الوسائل،
ابتداء بالصواريخ وانتهاء بالشباشب والقباقيب،
لكن ضرب أميركا لنا مثل أكل الزبيب!
إلهي! إلى من نشكو ما بنا من الشقاء والتعب؟!
إلى مالك النفط والذهب،
أم إلى بائع الشعر والخطب،
أم إلى "