لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
الى الجرحى
الى الباقون في أحزان ثورتنا
بلا فرح ولارمرحى
الى الوجع
الذي ما عاد يقلقنا
بلامعنى ولا هدف
لنا أضحى الى الجرحى
خذلناكم
خذلناكم
تركناكم على الطرقات
لم نأبه لمن ألقى
بكل شجاعة
جسدا
لكي يبقى
لنا وطن
يسافر في كرامته
ولم نصغى لمن
تاهت معالمه
ومن ضحى الى الجرحى
الى الآتون من فجر
الى ظلم لنا في نصفه
المنبوذ أوهام تعذبنا
ونحن لكل هذا الزيف
من أوحى الى الجرحى
الى الثوار
فالتاريخ لا ينحاز
أو يمحى
هجرناكم لنحصد
من لصوص الأمس
غايتنا
فنشكركم
بكل شعورنا
الممتد من أعماق
بؤسكم الى أعماق
فرحتنا فلا لغة من
الإغريق تخبر عن مقاصدنا
بل الفصحى الى الجرحى
اعيرونا مسامعكم
اعيرونا لبعض ا لوقت
بعض من مدامعكم
فما عادات جراح الأمس
تبيكنا
ولا عادت
صراخات من الأحرار
تلهمنا لتنجينا
الى الجرحى
اعيرونا بقايا الحب
لازالنا نسافر
في ثنايا الكذب
كي ننسى مواجعكم
إعيرونا بقايا الود
لا زالت مشاعرنا
مشاعركم
ومازلنا نردد أننا
الباقون في الساحات
لن نرحل
بغير رحيل
كل لصوص هذا
العمر لن نرحل
ولكنا رحلنا
دونما خجل
وماعادت خيام المجد
تجمعنا وتجمعكم
فلم يبقى بها أمل
ولن يبقى وفاق
الحكم ممتن لكم
يوما ولا بصنائع
الأفعال لن يثقل
أعيرونا مساحات
من الأعذار شاسعة
لنخبركم بأن
لصوص أموال
خرجتم كي تعيدوها
هم الآنا
هم الآنا
فهل نجرؤ لنخبركم ؟
ولكن كان ماكانا
هم كانوا ترافقهم رعايتنا
الوفاقية
من المشفى
وأنتم هاهنا وطن لكم منفى
فلا يخفى
فلا زالت بأيديهم مناص
الأمر لا نأمر
لكم شيئا!
فما كنتم بلاطجة
لتشملكم عنايتهم
ولا قمتم بقتل الناس
لكن ذنبكم
أن كنتم الأرقى.......
ولكن ذنبكم أن كنتم
الأرقى.....