في مدارس الحوثيين.. التعليم يتحول إلى أداة لترسيخ الولاء بالقوة الأمم المتحدة تتحدث عن توقف وصول سفن الوقود إلى ميناء الحديدة فيتو روسي صادم في الأمم المتحدة يشعل غضب الغرب الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين المحكمة الجزائية في عدن تصدر حكمها النهائي في المتهمين بتفجارات القائد جواس شهادات مروعة لمعتقلين أفرجت عنهم المليشيات أخيراً وزارة الرياضة التابعة للحوثيين تهدد الأندية.. واتهامات بالتنسيق لتجميد الكرة اليمنية أحمد عايض: ناطقا رسميا باسم مؤتمر مأرب الجامع تفاصيل لقاء وزير الداخلية بالقائم بأعمال السفارة الأمريكية في اليمن
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند بائع الرفاق من كوادر الحزب الاشتراكي -الجناح الشمالي- وتقديم قوائم للسلطة بأسمائهم مقابل اموال ومنصب وبناء شقق وعمارات وشركات استثمار ومتاجرة بالمال المدنَّس والملطَّخ بدماء الرفاق الاشتراكيين ويكفي ان النجف وحدها بمئات آلاف من الدولارات من ايطاليا والمانيا ولا حرج عن الحديث عن ارصدةٍ بنكية لطفلٍ صغيرٍ لايصدقها عقل:
ربنا في ايِّ دينٍ تملك النطفة في البنكِ رصيدا؟!
انه البائع الكبير للرفاق وهو من علمك وشجعك يا عبده الجندي على قذف احرار اليمن من رجال الثورة، من اهل السلم والحضارة والتسامح والفكر الرفيع خاصةً وان الشيخ الثائر حميد الأحمر يتعفف دائماً من الرد على ابواق عصابة المخلوع القذافي وعائلته الفاشية في طرابلس التي دمرت مصراتة واجدابيا والبريقة وقتلت اهلها وشردت سكانها وسممت ابارها وأهلكت الحرث والنسل، واعلم ياعبده الجندي ان من حرَّض على تدمير مصراتة وتعز وارحب وابين واجدابيا والبريقة وحمص وحلب والرستن وادلب ودرعا ضالعٌ اصيلٌ وشريكٌ حقيقيٌ في جرائم ابادة ضد الانسانية.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند التيس المستعار، شيخ كوتشينة وبطًّة بطعم مانجو فاسد، شيخ تزوير انتخابات وقرع طبول ومرافع، وتطاول على رموز الشرف والوطنية والنزاهة من انصار الشعب المسالم المغلوب، ولتعلم يا عبده الجندي ان شيخ الكوتشينة الذي علمك الارتزاق والسفاهة احقر عند سيده من مرتبة حيوان لأن سيدك وسيده يحتقرك ويحتقره ويحتقر امثالكما وانْ لم تصدق عد الى المقابلات والحوارات الصحفية للسيد رئيس مجلس ادارة جريدة الجمهورية الصادرة بتعز الذي كان مقرباً جداً من السلطة.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند الدكتور العقيد والسفير والأديب واللغوي والناقد الأدبي عبد الولي الشميري الذي اكتفى فقط بنصحك ان تكثر من الوضوء-يقصد الاستنجاء والتطهر- عند ذكر الشرفاء على لسانك وكان بإمكان الشميري وهو المقرب من مواقع قرارات دولية جنائية ان يطلب من المنظمات الدولية فتح تحقيق عاجل في قضايا الانتهاكات لحقوق الانسان في اليمن وكشف حقيقة الآلة الاعلامية (النازية) التحريضية ضد ابناء اليمن وعلماء اليمن وقادتها الاحرار.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند سيارات من طراز (في اكس ار) بمزايا تكنولوجية حديثة تنهبها سلطات المخلوع قذافي دون تسديد قيمتها مكافأةً لمن برر لعصابة القذافي اعلامياً ابادة شعب مصراته وصبراتة بأسلحة محرمة دولياً والحصبة وساحة الحرية بتعز خير شاهد.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند احباب وانصار الزعيم الناصري الشهيد عبد الكريم منصر الشيباني –رفيق الشهيد عيسى-الذين لم يتظاهروا حتى هذه اللحظة امام سفارات الأمم المتحدة ومقراتها احتجاجاً على من وشى بزعيم الناصرية تلميذ الزعيم الخالد جمال عبد الناصر في تلك الحقبة الدموية من ايلول الاسود وتل الزعتر ومطالبتهم بجثمان شهيد الفكر الناصري السلمي القيادي عبد الكريم منصر.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند من شجعك على قذف عظماء اليمن وقادته الأحرار من امثال من سمنت كروشهم بتحويلات وكوبونات نفطية كتاريخ اسود في التآمر والبيع والخيانة لرفاق الدرب لأن درب الارتماء في احضان السلطة لسب الشرفاء واحد والكذب الاعلامي واحد والدجل واحد.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند قيادة الاصلاح السلمية التي كبلت انصارها من الرد البليغ على محرضٍ افاك ومبررٍ اثيمٍ للسلطة في القنوات على استباحة دماء كوادر حزب الاصلاح من المعتصمين السلميين ومن القادة الشباب الميدانيين، انهم الأزكى دماً والأطهر روحاً وفكراً وانَّ دم شهيد شهداء شباب الاصلاح بشير مهيوب الدبعي ليشهد عند الله على من مهد الطريق الاعلامي على سفك دمه الزكي بساحة جمعة النصر بتعز وفي القدر نفسه في الزكاة والطهارة والنقاء وبنفس الاتجاه كل شهداء الثورة الشباب من كل الاطياف والاحزاب ومن المستقلين يقاضونك عند الله يوم القيامة ايها الجاني الأثيم يا جوبلز النازية الجديدة.
الغلط مش عندك ياعبده الجندي بل عند المأجور ابراهيم موسى(صاحب السكسوكة) الناطق الرسمي لعصابة القذافي الذي ظن انه في منجى او ملجأ من نيل جزاءٍ عادلٍ كونه اشتغل مع احمد قذاف الدم ومجرم الحرب السنوسي كآلة تحريض على قتل مايزيد على 13 الف مواطن ليبي بين شيخ وطفل وامرأة واخفاء عشرات الآلاف في هناجركـ هناجر مجرمي الصرب التي عذبوا بها مسلمي البوسنة في اوائل التسعينيات من القرن العشرين الفائت.