إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد
عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني
استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
كشفت بيانات شركة أمريكان اكسبريس أن ستة ملايين أمريكي يعتزمون التقدم للزواج في عيد الحب الذي يحتفل به العشاق في شتى أنحاء العالم وزاد هذا الرقم بمقدار مليوني شخص عن العام الماضي وأظهرت البيانات أيضا ان متوسط ثمن خاتم الزواج بلغ 2410 دولارات.
وقالت ميلاني باكس مديرة الشؤون العامة في أمريكان اكسبريس "عندما ينتعش الاقتصاد يبدأ الناس في الشعور بمزيد من التفاؤل وتصير أمور مثل التقدم للزواج والخطبة واتخاذ الخطوة التالية في الحياة أكثر أهمية."
وأضافت باكس أن العدد المتوقع لحالات التقدم للزواج يزيد بشكل كبير عن العام الماضي.
ورغم أن عدد من يشترون الهدايا في عيد الحب هذا العام سينخفض إلى 69 بالمئة مقابل 76 بالمئة عام 2012 إلا أنه من المتوقع أن ينفق كل واحد منهم نحو 239 دولارا مقابل 196 دولارا العام الماضي.
ويتوقع أن يكون الرجال أكثر سخاء من النساء ليصل متوسط إنفاقهم 272 دولارا بينما ستكون النساء أكثر شحا.
وترى أكثر من 30 بالمئة من النساء أن هناك مبالغة في الاحتفاء بعيد الحب بينما تعتبره 34 بالمئة منهن يوما للمرح ولكن ليس مناسبة كبرى. وهناك 35 بالمئة فقط يعتقدن أنه يوم هام في حياتهن العاطفية.
وتماشيا مع العصر الرقمي قال 62 بالمئة إنهم سيستخدمون التكنولوجيا أو شبكات التواصل الاجتماعي للتعبير عن حبهم في عيد الحب.
ويتوقع أن تكون الرسائل النصية على الهواتف المحمولة وتعليقات رومانسية على مواقع التواصل الاجتماعي هي أكثر الطرق الإلكترونية استخداما للتعبير عن الحب يليها البريد الإلكتروني وبطاقات المعايدة الإلكترونية.