طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
أُحِـبُك ربـي
أُحِـبُك جِـداً
وحُبَك يأسِـرُ نفسي ولُبي
وحبُك أضحى دوائي وطِبي
وشوقي للُقياكَ يَملئُ قلـــبي
فهل سأراني يوماً سعيداً برؤياك قُربي؟
فمازال حُبك يزداد يوماً فيوماً ليغدو رفيقاً يُؤجج عـزمي
ولولا حنانك ربي لكان كيدُ العِدا حميماً يُزلزل بأسي ويهزِمُ خطبي
أُحِـبُك ربـي
لقد كُنت دوماً رفيقاً لدربي ؛وتشحذُ عزمي إذا اليأسُ يوماً أهَمَ بِصَلبي
أُحِـبُك ربـي
لقد كنت لي خير عونٍ في زمان الجنون حين أعْلَنتُ حَربي
لقد كُنت سيفي وكفي وزندي إذا ما أغار العدو لضربي
أُحِـبُك ربـي
لقد كنت قُربي حين فارقتُ صحبي ولم يكُ ذنبي
نعم لي إخوةٌ وأحِبة صامِدون أراهم ضِياءً لعيني ودِفئاً لقلبي
ولكنهم دائِماً صامِتون
يُزلزلهم خوفهم والسُكون وعند الشدائِد لم أجدهم بقربي
وإن كان فيهم شُجاعٌ فطين
فما بين إدبار صُبحٍ وإقبال ليل ربما قد يخون و يرتدُ ضِدي
أُحِـبُك ربـي
وليس لغيرِك أمنحُ قلبي
وليس بِدونِك أروي ظما النفسِ شوقاً إذا لم أكن للنِداءِ مُلبي
أُحِـبُك ربـي
وليس سواك سيملكُ قلبي