تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
دِمشقُ تَلْقَى بُغَاةَ العَالم الآنا
تلقى نُصَيْرِيَّها البَاغِي و إِيرَانا
تلقَى شَياطِينَ حِزبِ اللَّاتِ أَرسَلهُم
كَبيرُهُم نَاصِراً بالظُّلمِ شَيطَانَا
دمشقُ تصْرخُ : هذا وقتُ مَلْحَمةٍ
كُبرى فَلا تَمنَحُونِي اليَومَ خُذلانا
يا مُسلِمونَ دُخَانُ الرُّعبِ يَحْجِبُني
عنكمْ و قدْ أشعَلَ البَاغُونَ نِيرَانَا
ثَالُوثُ غَدْرٍ أَتَى في لَيلِ سَكْرتِكُم
مُفجِراً من لظَى الأحقَادِ بُركانا
لَنْ تسْلمُوا منهُ إِنْ دَكَّتْ جَحَافِلُهُ
حَصنِي وهدَّتْ منَ البُنْيانِ أرْكانا
دمَشْقُ تصرُخُ يا مِلْيارَ أُمَّتِها
وقدْ رأَتْ من جيُوشِ البَغْيِ طُوفَانَا
الحَربُ تَطحَنُ أرْضَ الشَّامِ ما تَركَتْ
سَهلاً ولا جَبلاً فيها و مَيْدَانا
دِمَشْقُ تَلْقَى عَدُواً لا خَلاقَ له
يفُوحُ غَدْراً و أحْقَاداً وأَضْغَانا
يهْوَى دِماءَ الضَّحايَا فهوَ يَشْربُها
كأساً يَشِنُّ بِها الغَاراتِ سَكْرانا
سَفكُ الدِّماءِ أَصيلٌ في عَقيدتِهِ
بِها يُقرِّبُ للطَّاغُوتِ قُربَانا
لا يَرحمُ الطِّفلَ من قتْلٍ ولا امرَأةٍ
ولا يُقِيمُ لـمعنَى العَدلِ مِيزَانا
دِمشْقُ تصْرُخُ :أينَ الـمُؤمِنونَ بِما
أتَى بهِ الـمُصطَفَى شَرْعاً و قُرآنا
أينَ الَّذينَ يَرَونَ الحَربَ دَائرِةً
هَلَّا أَعَارُوا نِداءَ الحَقِّ آذَانَا
دِمشْقُ تحْلِفُ أَيْماناً مُغَلَّظةً
أنَّ الحَقيقَةَ أقْوَى من دعَاوَانَا
تقُولُ وهي تَرى أبْطَالَ نُصْرَِتها
يُواجِهُونَ اللَّظَى شِيْباً و شُبَّانَا
يامَنْ لَبستُم ثِيابَ الصَّمْتِ عَارِيةً
أَجسَادُكُم ، أبْشِروا بالذُّلِّ عُنوانا
أبْطَالُ ملْحَمَتِي الكُبرى قدْ امْتَشَقوا
سُيُوفَهم ومَضُوا في الدَّرْبِ فُرسَانَا
إِمَّا انْتِصارٌ لهُ فِي الأُفْقِ جَلْجلَةٌ
أو الشَّهَادَة نَلقَاها و تَلْقانَا
إنْ كَانَ موَلاكُمُ الغربُ الَّذِي لَعِبتْ
بكُم أباطِيلُهُ فاللهُ مَولانَا