اكثر من 22 عاما واجهزة معمل الحاسوب بجامعة تعز خارج إطار العصر والتكنولوجيا.. برنامج حيث الإنسان يحدث نقلة تعليميه مثالية ومتطورة وينعش الأمل في صفوف طلاب الجامعة
عاجل .. البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء إلى مدينة عدن... ضربة موجعة للمليشيا الحوثية
الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
الكشف عن مخطط أمريكي إسرائيلي لنقل سكان غزة على 3 دول أفريقية
مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
الشركة الإسلامية اليمنية للتأمين تسلم الدفعة الأولى من مبالغ التعويضات لعدد من التجار المتضررين
اليمن: توقعات بهطول أمطار متفرقة خلال الساعات القادمة
9 عادات صحية وغذائية سيئة ينبغي تجنبها في رمضان.. تعرف عليها
العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
شاهدت فيلما أجنبيا يتحدث عن صراع بين البشر والشياطين والجبال والشجر ودواب لا تعرف أيهم به معه الحق، إلا أن كل واحد منهم يجد أنه يصارع من أجل ما صنعته أفكاره وتجمهر عليه إحساس نبع من كره أو حب ورغبة ما، قد يكفي أن تكون مجرد رغبة!
قد يبدو لك أنه مجرد خيال علمي ساعدت التقنية العالية في صنع أحداثه الغريبة الخارجة عن المنطق والمحسوس.
إنما قد تستغرب لو قلت لك أنه واقع منذ أن خلقت هذه الحياة وخلق لها خلقها، ودق كل واحد منهم مسمار في نعش غيره!
وحمل أكثرهم ظنه ليسحل به كل ما يقف أمام تصوراته ومصالحه ورغباته.
حتى حمل الأخ أخيه لا يعرف كيف يواريه بعد أن استفاق من سكرة الإثم،
حمله على عاتقه، وقد ظن ذلك الملقى عليه يوما أنه كتف يلجأ إليها إذا استوحش، متكأ يميل عليه إذا مسه التعب!
فإذا به يكون السكين الذي يقطع آخر عرق كان ينبض بالحب!
كان يصارع مارد ملئ جوفه بالشر، شيطانة شمطاء اشتعل رأسها شيبا وهي في غيها تغرز اظفارها وتنخس بإبرة ملوثة بالكذب كل ما يخالف طبعها المظلم.
يركضون على أشلاء وحطام ليصلوا إلى الكنز، وقد أخذتهم الغفلة بأن آخر المطاف ليس سوى أرض جرداء وأجساد لن يسمح لها حتى أن تستر سوءتها بورقة واحدة.
وأن كنوزهم كانت متوارية في أنفسهم لو ابصروها لرأوا نورا يملأ أرواحهم وما حولها ولنبتت زهرة على أكفهم تتضرع معهم الأنس والسكينة.
@H_Hashimiyah