استهداف الأمم المتحدة واشتباكات دامية.. ماذا يحدث في جنوب السودان
بطارية نووية يمكنها العمل 100 عام دون شحن.. ما قصتها ؟
حرب الإقتصاد… زيادة الرسوم الجمركية بين أميركا وأوروبا تهدد بـ9.5 تريليون دولار سنوياً
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
عشرات الوفيات بسبب عواصف تضرب عدة ولايات أمريكية.. تفاصيل
واتسآب يطور ميزة جديدة لتنظيم المحادثات الجماعية
اشتعال موجهات وحرب طاحنة بين الجيش السوري وعناصر حزب الله ..تفاصيل
إسرائيل تترقب زلزالا سياسيا وأمنيا الأربعاء
البنك المركزي ينشر أسماء 8 بنوك كبرى قررت الإنتقال من صنعاء الى عدن
أول رد روسي على الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
ترشّينَ هذا المساءَ لِغَيري
تَراتيلَ عِشقٍ
وإيقاعِ قِيثارةٍ من حَنين
وإنّي أحبُكِ
رغمَ المساءِ الحَزين
فقد كنتِ يومًا
تضيئين لَيْلي
وكم سافرَت في متاهات لَيلِكِ
خَيلي
سأكتبُ للحبِ:
ياحبُ, "وَيلي"
أتيتَ إليّ
وليلى على حَاجبيكَ تسافرْ
وأنت تلملمُ عن شَعر ليلى
نسائمَ شعرٍ
وأنفاسَ شاعر
وها هي ليلى "أخيرًا"
تغادرْ
لِتَبقَى وحيدًا
وصوتُ الخناجرْ
يمزقُ عِندي
هدوءَ المحاجر
وصمتَ المشاعر
أتيتَ وليلى,
وما زلتَ عندي,
وليلى تغادرْ
فيا حبُّ
يا حبُّ
إنّي أكابرْ.