ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
قوات خفر السواحل تعلن ضبط عصابة لتهريب البشر من القرن الأفريقي إلى اليمن
إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
أول دولة عربية تعلن عن حل سياسي للأزمة اليمنية وتحقيق أمن منطقة البحر الأحمر
قام الشعب السوري عام 2011 للتخلص من طاغية مستبد ومجرم فزج حزب الله بعناصره ومقاتليه الى اغلب المحافظات السورية
وارسلت ايران حرسها الثوري ومليشياتها الشيعية في العراق واليمن وسحقوا الشعب السوري
وطائفته السنية وارتكبوا جرائم يندى لها الجبين
وحسبوا أنهم على كلّ شيء قدير وضاعت بوصلة الأقصى واعلنوا استيلائهم على أربع عواصم عربيه
وجاء يوم سبعة اكتوبر (طوفان الأقصى)
ليعيد بوصلة (محور المقاومة) الى اتجاهها الصحيح واعلن حزب الله والحوثي والفصائل الشيعية في العراق وقوفهم الى جانب غزة
وتأييدهم لطوفان الأقصى واستبشرنا خيرا
وحصل مالم يكن في الحسبان حيث اطلقوا على
جبهاتهم جبهات مساندة وهي تعني عدم الدخول
ضد العدو الاسرائيلي في مواجهة مباشرة
والتزم حزب الله بقواعد اشتباك وهي عدم تجاوز
من خمسة كيلومترات الى عشرة كيلوا
ولأقرب من سنة اشبعوا العمود ضرباً وقتلا ً
ولم يدخل حزب الله حرباً حقيقية الا بعد مقتل
حسن نصر الله واخيرا حدثت الفضيحة الكبرى
تفككت وحدة الساحات واعلن حزب الله
فك ارتباطه بساحة غزة ونجح تيار الدولة بقيادة
علي لاريجاني كبير مستشاري خامنئي
على تيار الثوره
اليوم قام الشعب السوري باستعادة بعض أراضيه ومحافظاته من أيدي عناصر وشبيحة الأسد
ومن مليشيات إيران
فهل مليشيات محور المقاومة تكرر خطأ
2011 وتقف مع الجزار ضد الضحية
علمأ ان بشار الاسد وقف متفرجا ًامام ماحدث لحزب الله ولم يعزي حتى في قتل حسن نصرالله ورفاقه الذين كان لهم الفضل في تثبيت حكمه:
محور المليشيات الشيعيه يتساءلون لماذا نكرههم
نحن نكرهكم لأنكم فقدتم بوصلة الاسلام
والأخوة الإسلامية ووجهتم بنادقكم الى نحور اخوانكم اهل السنة ووقفتم مع أعداء الدين
وحاربتم في ساحات الخطاء
واختم بعبارة أوردها معهد الدراسات القومية الاسرائيليه قبل ثلاث سنوات
محذراً من تخفيف العداء بين السنة والشيعة قائلاً
( يجب ابقاء الصراع محتدماً بين الشيعة والسنة
فهذا يخدم دولة اسرائيل)
للآسف اذا دخل محور الشيعة مجدداً الى جانب بشار الاسد فهم يؤجّجون الصراع بين الشيعة والسنة من جديد ويجعلون الكل ينسى غزة
وتعود حليمه لعادتها القديمة؟؟
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .