كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة
الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل
تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان
أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟
منظمة دولية تكشف عن تصفية 953 يمنياً.. الحوثيون في طليعة القتلة وفي مناطق الشرعية تتصدر عدن قائمة التصفيات الجسدية وحزب الإصلاح والمؤتمر في صدارة الضحايا
أكدت أستاذة علم الاجتماع في جامعة ميشيجن الأمريكية، الدكتورة "مارجريت باول"، أنها أجرت دراسة مطولة على أثبتت أن المرأة المصرية لا تستطيع حفظ الأسرار أكثر من 38 ساعة فقط.
وكشفت الدراسة الأمريكية التي تحمل عنوان "المرأة أقدم وكالة أنباء عالمية" ونشرها موقع قناة العربية، وجرت على 500 امرأة مصرية تتراوح أعمارهن ما بين 18 و60 عامًا، أن 25 % منهن اعترفن بأنهن لا يستطعن حفظ السر إطلاقًا مهما يكن شخصيًا وخطيرًا.
وأوضحت الدراسة أن النساء المصريات غالبًا ما يبحن بالسر إلى شخص غير معني بالموضوع أو ينتمي إلى دائرة اجتماعية مختلفة، ورغم أن 9 فتيات من أصل 10 يعتبرن أنفسهن جديرات بالثقة فإنهن يبحن دائمًا بالأسرار، وأن ثلثي النساء يشعرن بالذنب بعد البوح بالسر.
وأشارت الدراسة إلى أن الهاتف والإنترنت ساهما بشكل كبير في إفشاء الأسرار، أما في الريف المـصري فالحقول واللقاءات العائلية تساهم في نشر الأسرار والبوح بها.
من جانبها، أشارت مروة الرفاعي، أستاذة التربية بجامعة حلوان، إلى أن كشف الأسرار لا تختلف بين الرجل والمرأة، فالإنسان منذ الصغر يتعود على الاحتفاظ بالأسرار طبقا لنمط تربيته، فإذا نشأ الطفل منذ الصغر على القيل والقال والثرثرة، يتعود على كشف الأسرار.
وذكرت أن البوح، حسبما نشر في الدراسة بالأسرار، غالبًا ما يرجع إلى أننا لا نجد الوقت الكافي لتخزينها أو كتمانها داخل أنفسنا، أو بسبب عدم قدرة الشخص نفسه على كتم الأسرار، والطريف أن الأطفال هم الأكثر حفاظا على أسرارهم الخاصة لسنوات طويلة، بينما يفشلون في حماية السر الذي نطلب منهم الحفاظ عليه.