توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
فخامة الرئيس..
مهما صورت لك بطانتك الكاذبة بأن كل شيء على ما يرام..
ومهما أوهمتك بأن الجماهير ستخرج للشوارع متظاهرة معتصمة، تلتحف السماء وتفترش الأرض من أجل التوسل إليك ألا تنزل عن كرسي الرئاسة..
ومهما قالوا وقالوا في عرض الواقع على غير حقيقية فاعلم أنت علم اليقين ...
أنه قد قل شاكروك وكثر شاكوك.. فإما اعتزلت وإما اعتزلت!
اما الحديث عن الاعتدال فما عاد يصدقه أي مواطن.. وأعلم علم اليقين أيضاً أن مصداقيتكم الباقية صارت مرهونة بالوفاء بوعدكم بالاعتزال.
فاعقلها واعتزل..
كي تذهب من جهنم الكرسي إلى رحاب المواطنة مشيعاً بإجلالنا جميعاً لك على قرارك الشجاع الذي لم يجرؤ عليه أي رئيس عربي قبلك سوى البطل (سوار الذهب) فكن مثله سواراً من ذهب.
واترك شعبك يقرر مصيره لعله ينسى كابوس ( الـ(28) عاماً التي عاشها في النفق المظلم.
> رئيس الجمهورية اصدر توجيهاته باحتجاز رهائن من أسرة اليهودي الذي قتل طفلا يهودياً حتى يتم القبض عليه أو يسلم نفسه.
وأسلوب أخذ الرهائن يعني أنه لا فرق بين سياسة الرئيس وبين سياسة الإمام الذي يعيب عليه النظام الجمهوري مسألة أخذ الرهائن.
لن المدهش أن الرئيس اصدر أمره هذا وهو يعلم ان اليهودي القاتل موجود في صعدة لدى الشيخ/ عثمان مجلي عضو مجلس النواب!
يعني المكان معلوم ولا داعي لأخذ رهائن أبرياء والمضحك أن (احمد الحبيشي) قال في أحد مقالاته ان عثمان مجلي هو أحد مشائخ التجمع اليمني للاصلاح وهذا غير صحيح، لكن الأخ الحبيشي مغرم بإلحاق كل نقيصة بالإصلاح ولو بطريقة (عنزة ولو طارت).