آخر الاخبار

وزير دفاع الحوثيين يخاطب الإدارة الأميركية: ستدفعون الثمن باهطاً وستهزمون فنحن قوة جبارة يُصعب النيل منها وتسليحنا متطور لا مثيل له على مستوى جيوش المنطقة وقد أعددنا انفسنا لمواجهتكم. عاجل بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي مجلس التعبئة والأسناد يعايد أبطال الجيش والمقاومة المرابطين بجبهات محافظة مأرب رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة رئيس هيئة الأركان: المرحلة القادمة ستشهد تحولات كبرى والأمم التي يتمسك أبناؤها بالقرآن الكريم هي أمم لا تُقهر السيسي يشدد خلال اتصال مع الرئيس الإيراني على أهمية خفض التصعيد الإقليمي رئيس هيئة العمليات يعقد اجتماعًا مع قادة وحدات الحماية للمنشآت النفطية بقطاع صافر هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه

عيب عليك إذا فعلت عظيمُ
بقلم/ فارس الوصابي
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 15 يوماً
الإثنين 14 مايو 2012 09:00 م

أسائل الناس عن حمدي وعن شلفي  *****ماسر ذا الحكم يا دنيانا فل تقفي
وقاتل الشعب محصوناً بـ فعلته   ***********  وفاضح القتل بين الهم والتلفِ
عجائب القتل فاضت حجم صانعها
*********

أصابه القوم بالتدمير والخرفِ
أسائل الناس عن شخصين حرمهما
********

نشر الحقيقة طهر الحق والشرفِ
جدير ياخلق أن نحكم بلا وجعً
*********

عن صناع الكذب جندي بلا اسفِ
أُصبت بالذعرِ من حكمً جرئِ كما
*****

أُصبت بالذعرِ من كذبً ومن عطفِ
نمجد القاتل ألمأجور نتركهٌ
*************

يعربد الأرض في الإسكان والغرفِ
وناقل الخير محكوم بفعلته
*********** ****

ياجرم ذا الأمر ياحمدي ويا شلفي
صبراً قليلاً لان السخف مقبرةً
***********

فلتشهدي الناس يا دنياي عن هدفِ
أتوق للعيش لا عفاش أو غده
************* 

يوقف مساري لأني اليوم كالألف

         
 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
مجاهد العبيديكلنا باسندوة
مجاهد العبيدي
جابر زينان الياميمعزوفة الحب
جابر زينان اليامي
عبد الله عزام الحارثيفِرعَونَ في الشامِ
عبد الله عزام الحارثي
علوي الباشا بن زبعماهذه الأخبار سيدتي...!!
علوي الباشا بن زبع
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيحب الوطن غير
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد