يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
فوائد صحية مذهلة لم تكن تعرفها من قبل في تناول شمع العسل
مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
صحيفة مشهورة تكشف عن حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر
مقتل 4 وإصابة 6 جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة
خفضت الف ريال من سعر الدبة البنزين ورفعتها الان لخمسة وعشرين الفا.
والمتوفر حكر على جماعتك يستأثرون بما تبقى من فعلة انتم مصممون على تسميتها ثوره ، نحن الذين ثرنا العام الفين واحد عشر لا زلنا نرتبك بسبب النتائج على تسمية ما قمنا به ثورة ،، اعرف ان من نتائج ثورتنا المستحية ثورتك هذه التي تتجول على الانقاض كاشفة الوجه وبلا أي احساس بالذنب او الخجل
مع ان فارقا هائلا بين خروجنا من كتب التغيير التحديثي والأمل بحثا عن حلم وخروجك من مخطوطة اشبه بخريطة عتيقة تقود الى الماضي.
الان مسئولية من هذا الخراب والجوع وندرة كل ما يلزمنا من الماء والضوء والأمان وقدسية الحياة انتهاء بالدولة التي نترحم عليها ونتبادل اقطام السجائر ،، لا تقل لي انها مسئولية العاصفة ،
العاصفة وانت ليست لغز من خلق الله قبل الثاني "البيضة والا الدجاجة" ، انت اولا وانت من استجلب علينا كل اللا مقبول واللا معقول .
مسئوليتك انت ابتداء اذ استثمرت ضعف الرئيس ،، ولا مسئولية الارض المفتوحة التي وجدتها امامك فانطلقت لا تلوي على شيئ ووضعتنا في هذا الذي كلما حدقنا فيه قلنا "ليس لها من دون الله كاشفة".
المعضلة انك مررت على انقاض تكوينات سياسية واشخاص وقيادات وقوى هي اصلا متهمة وواهنة فأخذت اماننا ودولتنا بفساد وخيبة تلك القوى التي كانت تنخر في جسد الدولة والوطن لتجتث انت الكيان المنخور وتحاول وضع دولتك ووطنك البديلين المستمدين من اختيار النبوءة لك مقابل خيار الشعب .
لا راضي تتفاوض ولا تحاور ولا تلعب سياسه ولا قادر تنتصر ولا قادر تلمس الهزيمة ولا راضي تتحايل ولا ان تتصرف حتى بقلب يرحم أهله الاقربين قبل ان يرحم اهل بلاده .
كل الأسهم تشير للهاوية وانت منهمك في دفع العربة المنكوبة صوب الهاوية .
والمفزع انك تدفعها بيقين واخلاص ومستعد للاستشهاد كأي انسان يستمد وجوده من خيارات الموت لا من فرص الحياة .