محمد علي الحوثي يهدد السعودية والإمارات بالصواريخ والمسيرات
مليشيا الحوثي تهدد الأمم المتحدة والسعودية وتهاجم المبعوث الأممي قبيل دخول قرار تصنيفهم جماعة إرهابية أجنبية
وقفة احتجاجية لموظفي شركة بترومسيلة للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة ونقابة الموظفين تحذر من المماطلة
السلطات المحلية بمحافظة مأرب توجه دعوة خاصة لمنظمة المساعدات الألمانية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة البريطانية أن تحقيق الاستقرار والسلام في اليمن مرهون بدعم قدرات القوات المسلحة
سفراء الاتحاد الأوروبي يبلغون عيدروس الزبيدي عن دعمهم للمجلس الرئاسي والحكومة فقط ويشددون على وحده الرئاسة .. تفاصيل
وزير الدفاع الفريق محسن الداعري: الحرب قادمة لا محالة ونحن جاهزون لها
إنهيار العملة الوطنية تخرج حزب الإصلاح بمحافظة تعز عن صمته ويوجه رسائله للمجلس الرئاسي والحكومة
وزارة الأوقاف تتفقد سير العمل في مكتب أوقاف الشحر وتشيد بالمشاريع الوقفية والطوعية
السلطة المحلية تدشين مشروع غرس 5000 شجرة بمدينة مأرب.
الشيء المستغرب انه كلما كانت هنالك كارثه باليمن وكان هنالك امر جلل . وكان هنالك هجوم علي المخربين باليمن يظهرلنا بشكل مفاجي وبقصد او غير قصد الاخت بشري المقطري تهجما عليها او مدحا لها او تائيد لها او معارض لها.
استغرب هل حلينا كل مشاكل اليمن ولم يبقي لنا الا الاخت بشري.
ايش ورطك يارداد السلامي وحشرت نفسك في اشياء مفروض نكون بغناء عنها..
حتي البقيه من نشطاء الفيس بوك انجروا وراء المساله.
فهذا يمدح وهذا يسب.
واذا هداءات الامور ظهر لنا استفسار بالنت يقول"من توئد لرئاسة اليمن" وكان الرئاسة مغنم.. وكان اليمن لا ينقصها الا المرشح فلان او فلانه.
اننا امام مخطط تخريبي كبير يتعرض له اليمن. وبقاء النظام تخطط ليل نهار وتتجسس علي اليمن وامنها.. وتتحالف مع الشيطان لاجل تدمير اليمن. معنا قضايا الارهاب وجماعه انصار الشريعه. وكل يوم يخطفوا ويفجروا ويخططوا لزعزعه الوطن.
معنا جماعه الحوثي التي اصبحت دوله داخل دوله واصبحوا يفرضوا احكامهم وقوانينهم.. ووصل الحال بهم الي منع صلاة التراويح لانها بدعه ابتدعها عمر وهم طبعا يكرهون اي شي من عمر.
واصبحوا بدل ان يتركوا الناس بحالهم يجبروهم علي عبادات وطقوس معنيه وجبايات شهريه وسنويه.
وكانوا قبل يقولون اننا مظلومين وندافع عن انفسنا ممن يمنعنا من ممارسه شعائر الشيعه.. اليوم اصبحوا يمنعوا الناس وبالقوة.
اليمن يتعرض لموامرة خارجيه وداخليه ولم يستقر الي الان.
فهل لنا كمثقفين ان نقف يدا واحده لاجل اليمن.
هل يمكن نسدد اقلامنا وسهامنا علي من يريد زعزعه اليمن وتقسيمه.
هل يمكن ان نكون ايادي بناء وتنميه بدل ان نكون ايادي هدم وتخريب.
كلما تاخر اليمن عن مواكبه العالم كلما زادنا ذلك ايلاما واخرنا عن بقيه الامم..
اما يكفي 33 سنه بالظلام والنهب والسرقه والتخلف.
الم يحن دورنا لنبني يمن جديد يتسع للجميع ويحاور الجميع ويقف ضد مبدا الانقسام والانفصال والطائفيه .
املي بالمثقفين كبير واملي بالكتاب واصحاب الراء كبير.