آخر الاخبار

عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا

ماذا سيقول بن بدر الدين عن المكحل؟
بقلم/ علي أحمد العمراني
نشر منذ: سنة و 11 شهراً و يومين
الجمعة 24 مارس - آذار 2023 11:12 م
 

ذنبه أنه تكلم فقط .. فقادوه إلى السجن وأخرجوه منه جثة هامدة .. واعرف آخرين حكم عليهم بالإعدام لمجرد منشورات في الفيس بوك’ منهم صحفيين..

مرة واحدة فقط شاهدت عبدالملك وهو يتكلم في الدين في رمضان قبل دخوله عمران، باعتباره فقيه وداعية إلى الفضائل والمكارم ..

عادة يتحدث في رمضان يومياً ..

يعظ الناس بما عليهم أن يفعلوا وما لا يفعلوا .. ترى ماذا سيقول ، عبدالملك بن بدر الدين .

.نعم ابن بدر الدين! عن مأسأة حمدي وأمثالها الكثيرات ؟ أم أنه سيتناول إفطاره، ويتحدث عن الفضائل والمكارم والعدل، ويترك عائشة بنت حمدي تبكي أباها، سنين طويلة ..

ومثل عايشة آلاف اليتيمات اللواتي تسببت المسيرة "القرآنية" في قتل آبائهن . ما أكثر أيتام هذه المسيرة "القرآنية"..

وما أعظم ابتلاء اليمنيين بهولاء لأدعياء..

عودة إلى وحي القلم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
وحي القلم
محمد مصطفى العمرانيخواطر رمضانية
محمد مصطفى العمراني
لماذا قاطعت حضرموت مؤتمر عدن الجنوبي؟
زين بن زيمه
د . عبد الوهاب الروحانيخربشات عبد العزيز
د . عبد الوهاب الروحاني
محمد مصطفى العمرانيالرجل الذي يفقد عقله !
محمد مصطفى العمراني
محمد مصطفى العمرانيالصدمة القاتلة .. قصة قصيرة
محمد مصطفى العمراني
مشاهدة المزيد