معهد أميركي يكشف أسباب الحذر السعودي من الملف اليمني وكيف جعل التصنيف الأمريكي للحوثيين يتخبطون
الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وقوات الدعم السريع توسع عمليات الهروب من الخرطوم
قرار قضائي يثير غضب إيلون ماسك..
عصابة أثيوبية تختطف اكثر من أربعين شخصا من جنوب اليمن وأجهزة الأمن تتدخل
قناصو المليشيات الحوثية تستهدف النساء بمحافظة تعز
الرئيس من الرياض يوجه بعودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل ويؤكد على الوفاء بالالتزامات الاقتصادية والخدمية أمام الشعب
جيش الإحتلال ينسحب من محور نتساريم الإستراتيجي.. شاهد كيف أصبح
عدن: الداخلية تعلن بدء صرف مرتبات منتسبيها لشهر يناير وتعليمات لغير الحاصلين على البطاقة الشخصية الذكية
تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية.. ''أسعار الصرف الآن''
مأرب في عين العاصفة... هل يدق الحوثيون طبول الحرب مجددا؟ وماهو أخطر ما يقلقهم اليوم ...تحركات خطيرة ومريبة
شخصية حزبية وسياسية كبيرة فهو أحد قادة المؤتمر الشعبي العام الحزب الذي حكم اليمن أكثر من ثلاثين سنة. وهو شخصية حكومية كبيرة فقد تنقل في عدة مناصب هامة.
وشخصية قبلية كبيرة فهو ابن لأحد أبرز مشايخ اليمن، وهو بمقياس الحوثة أيضًا شخصية كبيرة لأنه نائب رئيسهم المشاط، ويعتبر شريكهم في مايسمى بالمجلس السياسي. إلا أن هذا الكبير لم يسمح له الحوثة بكلمة صغيرة!!
رغم كل هذه الألقاب لم يغفروا له شطر كلمة قالها عن حق الموظف في المطالبة براتبه، مع أنها كلمة صادقة انحازت للمظلوم، ووصفت الواقع، وطالبت بالحقوق رغم أنه لم يقلها إلا وقد حشرها بين يدي الثناء على من سماه السيد القائد..
فبدأها بالثناء عليه وختمها بالثناء عليه!!
ومع ذلك سبوه وشتموه!! وخرج المشاط يزبد على الملأ!! ومحمد علي الحوثي يرعد في وسائل التواصل!!
وبعض الحوثة كتب منشورات يسب حزب الموتمر كله ووصفهم بكلام منحط أستحي من قرأته فضلا عن نشره!!
وهددوا بالمحاكمة، والمصادرة.. بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك وقالوا.. قريبا سيكون أبو رأس بلا رأس!!
والسؤال: إذا كان هذا صنيعهم مع أبو رأس فكيف بمن لا رأس له؟!
وإذا كان هذا تعاملهم المنحط والإرهابي مع حزب المؤتمر الشعبي فكيف بمن هو دونه من الأحزاب؟! وإذا كان هذا تعاملهم مع شريكهم ونائبهم فكيف بالمحايد أو المعارض لهم؟!!
عجيب..!!
والأعجب أن هؤلاء الكهنة الكذبة يتحدثون عن الشراكة، وحرية التعبير، وحق المعارضة!! خالص التضامن مع صادق والمؤتمر، جنبكم الله كل مكروه، ولعل في ذلك خير.