صاحب المركز الثاني يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد
أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
سلاح حزب الله وصل إلى طريق مسدود.. والضغوط الدولية ستزداد
الإطاحة بحميد شيباني من اتحاد كرة القدم اليمني
في اجتماع بالرياض.. العليمي يبحث مع الأمريكان تنفيذ قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' ويضع عليهم ''أمراً مُلحًا''
ماذا يعني أن تتخلى الحكومة الشرعية عن النطاق الرقمي الأعلى (YE) لصالح الحوثيين؟
قانون جديد في أوروبا أكثر صرامة بشأن اللجوء والترحيل والعودة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد بمحاسبة شخصيات تنتحل صفتها وتنال من النخبة الحضرمية والأمن العام
اكتسب فناننا أيوب طارش عبسي، تلك الشعبية الواسعة والحب الكبير لانه -وهو يغني- يقول مافي النفس
سلب قلوب الشباب وعقولهم بأغاني الزفة وهو يدندن ''وا صبايا وا ملاح هيا أقطفين لي مشاقر وارصفين لي الورود الحمر وسط المزاهر واطرحين الكواذي البيض بين المباخر، لحبيبي هو حبيب القلب أول وآخر''
لم ينسى أيوب دغدغت مشاعر المغترب ونبش ذكرياته، فدعاه للعودة ''ارجع لحولك كم دعاك تسقي ورد الربيع من له سواك يجنى '' ثم عبر عن حالة الشوق في ''بالله عليك ومسافر'' و ''مهما يلوعني الحنين شا صبر واراعي لك سنين''
وفي انقى صور الحب جسد أيوب طارش حال العشاق مترنما ''انا ومحبوبي وقلبينا وخامسنا الصباح'' و ''من مثلنا في الحب من مثلنا'' و ''احبك والدموع تشهد''
يحلق بك ايوب في الجبال ويطير الى السهوب والوديان، مستنهضا همم الفلاحين والمزارعين في اوبريت ''وبليبل وا بو البلابل'' و ''يا حملات الشريم'' و ''شن المطر يا سحابة''
وفي لحظة صعبة من عمر الوطن، ينعش ايوبنا ما تبقى داخلنا من مشاعر أمل ، صادحا ''دمت يا سبتمبر التحرير'' وبعدها يتساءل ''لمن كل هذه القناديل''.
تذهب معه في رحلة ممتعة الى تهامة ''وا طائر أمغرب ذي وجهت سن أمتهايم قلبي ضناه أمعذاب أحيان في أمزيدية وأحيان منها وشايم شيب وعاده شباب'' وياخذك بعيدا الى عدن ''حيث الهواء فيها ملون'' ، ثم يصعد بنا الى ''صبر والفراسك والبلس يرحم ابوه من غرس'' واخيرا الى ''وادي الضباب ماءك غزير سَكَّاب''
وبصوته العذب يبتهل ايوب الى الله في ''رحمان يا رحمان''
هذا هو أيوب فنان اليمن الكبير الذي نحبه، غنى للشجر والحجر، صوت الأرض، كل اغانيه ارتبطت بالإنسان.