سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات
ما كتبته الاستاذة رشيدة القيلي عن حصار نساء ال الاحمر ، وكيف وجدتهن بلباس الحشمة التي تلبسها المرأة عند خروجها من المنزل استعدادا لأي حماقة ترتكبها مليشيات الحقد العنصري السلالي ، يدمي القلب والعين ، لكل من تبقى لدية ذرة من انسانية في هذا البلد المنكوب حتى في قيمه واخلاقه .
آل الاحمر يدفعون اليوم ثمن وقوفهم مع ثورتي سبتمبر وفبراير معا، نذكر سلاليو اليوم ، ان حصار البيوت وفيها النساء والاطفال سابقة خطيرة لم يعهدها اليمنيون على طول صراعاتهم التاريخية ، وقد عمل ثوار سبتمبر وعلى راسهم الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر - الذي ينتقم منه ومن اولاده الاماميون اليوم باثر رجعي لموقفه في تلك الثوة المباركة التي اسقطت مايرونه حقهم الالهي المقدس في الحكم - كل ما في وسعهم حتى لا تمس عوائل الاماميون وعلى راسهم عوائل بيت حميد الدين باذﯼ ، حتى ان البدر المطلوب الاول لثورة سبتمبر تمكن من الفرار لانه تنكر بزي امراة ! ، فتركته شهامة الثوار ينجو ويعود لحربهم سبع سنوات!
من المؤسف ان يحجم البعض عن التضامن مع آل الاحمر ، او يتضامن معهم على. استحياء او بجمل اعتراضية ، وهذا يدل على سقوط اخلاقي وقيمي مريع ،وللعلم فان كثيرا من هؤلاء الشامتين والساكتين والمتحفظين عن ما يجري لال الاحمر ،خصوصا من ادعياء الحداثة والدولة المدنية ظلوا لسنوات من رواد مقيل حميد الاحمر وممن يستلمون رواتب شهرية منه باسم المعارضة والمشروع الوطني!