آخر الاخبار

الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني

رحمك الله في سجل العظماء ياحميد
بقلم/ د/ عبد الله علي
نشر منذ: 18 سنة و 3 أشهر و 28 يوماً
الجمعة 27 أكتوبر-تشرين الأول 2006 05:28 ص

 مأ{ب برس / خاص

 مأ{ب برس / خاص

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
دكتور/ فيصل القاسم
سوريا : ليس دفاعاً عن المكوّعين ولكن…
دكتور/ فيصل القاسم
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
سيف الحاضري
السودان ومعركة الوعي: انتصارات الجيش السوداني وانهيار إمبراطورية الوهم
سيف الحاضري
كتابات
عاش حميداً ومات شهيداً
عبد الرحمن الأشول
ساعة لدراسة الكمبيوتر أفضل من صلاة نافلة
جمال البنا
د.رياض الغيليحبيبُ الناس في ذمة رب الناس
د.رياض الغيلي
كاتب/محمد الشبيريرحل شحرة...وحُق للابتسامة ان تُصرع !!
كاتب/محمد الشبيري
طارق عثمانالمشترك والإصلاح ما القاسم المشترك ؟
طارق عثمان
مشاهدة المزيد