قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
ربما الجميع سمع عن هولوكوست هتلر و حرقه لليهود فهناك من صدّق وقوعه و هناك من كذّبه.
و لكن كلّنا شاهدنا أمامنا حقيقة هلوكوست صالح في تعز غير مكتفياً بكل تلك المجازر السابقة و كلّ أولئك الشهداء و الجرحى في صنعاء و تعز و عدن و أبين و البيضاء و ذمار و بقية محافظات بلاده ...
هل رأيتم رئيساً ينهب بلاده لعقود من الزمن و ينتهك الحقوق و الحرمات و الحريات ثم يحازي شعبه بالقتل و سفك الأرواح و الأعراض ثم يدفعه جنون الإنتقام الى أن يحرق شعبه و يحرق الخيمات المسالمة بما فيها
هل يا ترى ذلك الزعيم النازي هتلر سيفعل بشعبه كما فعل هذا الوغد بشعبه !!؟؟
لا مقارنة بينهما
فقد كان ذلك هتلر - على رغم كل شيء - وطنياُ جدّاً يحبّ بلاده و قدّم الكثير لها و لم ينهب و لم يفسد ببلاده كما فعلت أنت صالح لا بارك الله فيك و في اسمك
...
ألا تبت يداك من رجل تعجز الكلمات القبيحة في وصفك فقد اجتزتها قبحاً و نذالة ...
أتراك بعد كلّ هذا تحلم باستمرار حكمك لهذا الشعب المقهور المقتول الجريح بعد كلّ ما عملت فيه !!!! أم أنك تحلم بسفينة نوح تنقذك و ذويك و مادونكم يموت..!!؟؟
يقيني بشرّ القدر أصل إيماني.....
و يقيني بسوء خاتمتك عزائي و سلواني
اللهم أنتقم منه شرّ منتقم و من كل عاونه أو سانده بالرأي أو المشورة أو العون أو المال أو السلاح واجعلهم جميعاُ بكل ما يملكونه غنيمة لليمن ...اللهم انه قد أكثر في البلاد الفساد فصب عليه سوط عذاب و اجعل نهايته سوداء سيئة لتغدر به يد أقرب المقربين إليه...
اللهم آمين...