تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
تابعت ما كتبه الأستاذ/ رشاد الشرعبي ع
ن فضائيه سهيل كبديل أسوء والتعقيب الذي يليه وارجوا ان تسمحوا لي في موقع مارب برس بالأداء بما يلي :
قناة سهيل فعلا ً قناة خاصة تتبع الملياردير حميد الأحمر الذي أكتسب ثروته من عرق جبينه ولا شأن لثروته بالجمهورية ولا بالمصلحة الملكية ولا باللجنة الخاصة ولا بشركات ترسيم الحدود ولا بمحطات مأرب الكهربائية او النفط .
وكل ما قيل غير ذالك هو كلام اسود تشبه نظارات الشيخ التي يرتديها في مناسبات كثيرة، وقد تم الإعلان عن ملكيتها كشركة مقرها لندن وتم إشهارها، تتبع همدان الأحمر والدليل الأقوى أن القناة لا يوجد فيها إعلامي إصلاحي معروف فأين ناصر يحيى, وأين علي الجرادي, وأين سعيد ثابت ,ويحيى علاو, وأين الفيقه ,والقاعدي ,واليافعي, وأسامه غالب .
تلاحظون ان الشيخ/حميد قد أختار إدارة القناة من الفضائية اليمنية (محرر أسبوع المرور ) ويشرف على إنتاج البرامج مجموعة من الضباط ويتم تسليم مستحقاتهم ومكافأتهم كاملة من الفضائية اليمنية
ولماذا يشطح الشيخ في قناة الجزيرة ثم ترى (سهيل) صنو الفضائية اليمنية فرع من مكتب (حسين باسليم ) في الفضائية .
إنها سياسة الصفقات التي يجيدها حميد الأحمر كونه تاجر بارع وماهر .. فحميد يستخدم قادة المعارضة وجمهورها كرتاً ضاغطاً في وجه النظام ويرسل رسالة هادئة للسلطة عبر( سهيل ).
وهكذا ينتزع مكاسب كبيره ويحقق المجد والشهرة الشخصية على حساب الغلابى المساكين في صفوف أحزاب المعارضة الذين لا يدركون أن الخطوط الحمراء لبني حاشد متفق عليها , الم يطالب الشيخ حميد الرئيس علي عبد الله صالح بالا استقالة وتوعد بمحاكمته فماذا حدث بعد؟.
إن الشيخ حميد يريد استخدام البسطاء من ابناء الشعب بعد أن قام بشراء عدد من قيادات المعارضة ودفع رواتب وإيجار ألمقرات ومصاريف العيال والمساعدات العلاجية .
لقد وقفت الصنديدة (توكل كرمان ) في إحدى جلسات التشاور وقالت لحميد ( إن أحزاب المعارضة نتيجة نضالات اليمنيين ولن تكون ضن شركاتك الخاصة ... ولكن خاب الضن يا توكل فلقد أصبح قادة المعارضة والمناضلين بانتظار شيك حميد او شيك حسين.