تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
سؤال تم طرحه على طلاب الماجستير وكانت الإجابات جميلة ومنها إجابات عادية
ولكن أفضل ما ذكره المحاضر هو هذه الإجابة التي وردته :
الأب..
* تلبس حذائه فتتعثر من كبر حذائه لصغر قدمك .
* تلبس نظارته تشعر بالعظمة.
* تلبس شماغه فتشعر بالوقار.
* تطلبه مفتاح سيارته وتحلم أنك هو وأنك تقودها.
* يخطر في بالك شيء تافه فتتصل عليه وقت دوامه ويرد يتقبلك بكل صدر رحب ولاتعلم
ربما مديره وبخه أو زميله ضايقه أو مصاريفكم أثقلته
وتطلبه بكل هدوء :
"بابا جيب لي معاك عصير فراولة" . .
ويرد : من عيوني بس خلك رجال ولا تعذب أمك يأتي البيت وقد أُرهق من الدوام والحر والزحمة ونسي طلبك .
فتقول بابا وين العصير ؟
فيتعنى ويخرج ليحضر لك طلبك التافه بكل سعادة متناسيًآ إرهاقه . .
واليوم . . .
*لاتلبس حذائه بسبب ذوقه القديم .
* تحتقر ملابسه واغراضه وسيارته التي كنت تباهي بها أصحابك لأنها لاتروق لك .
* كلامه لايلائمك .
* حركاته تشعرك بالإشمئزاز ويصيبك الإحراج منه لو قابل أصحابك !
* تتأخر فيقلق عليك ويتصل بك فتشعر بأنه يضايقك وقد لا ترد عليه إذا تكرر الإتصال والقلق
تعود للبيت متاخراً فيوبخك ليشعرك بالمسؤولية ويستمر في مشوار تربيتك لأنه راع
وكل راع مسؤول عن رعيته فترفع صوتك عليه وتضايقه بكلامك وردودك فيسكت
ليس خوفآ منك بل صدمةً منك!
بالأمس :
*في شبابه يرفعك على كتفه واليوم أنت أطول منه بكثير .
*تتأتئ في الكلام وتخطيء في الأحرف واليوم لايسكتك أحد .
تناسيت . . مهما ضايقك فهو والدك . .
كما تحملك في طفولتك . . وسفهك وجهلك . .
فتحمّله في مرضه و شيخوخته
فأحسن إليه . .
فغيرك يتمنى رؤيته من جديد .
سألوني أي رجل تحب؟
فقلت :
من انتظرني تسعة أشهر
واستقبلني بفرحته ورباني على حساب صحته . .
هو الذي سيبقى أعظم حب بقلبي للأبد . .
عذرآ لجميع الرجال فلا أحد يشبه الأب . .
إلهي من مات والده فاغفر له
وارحمه وأسكنه فسيح جناتك
ومن كان والده حيآ فأطل عمره على طاعتك وفرج همه
وارزقه من حيث لا يحتسب
وأمطره برحمةٍ منك