طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
ينتشر بيع المياه والمشروبات الأخرى المعبأة في قناني بلاستيكية شفافة أو ذات ألوان مختلفة. والجميع يعتقد أنها غير ضارة بالصحة مثلها مثل القناني الزجاجية.
ولكن علماء جامعة إكستر البريطانية اكتشفوا في أجسام المراهقين آثار مركب البيسفينول A، الذي هو مركب كيميائي يدخل في صناعة القناني البلاستيكية المستخدمة في تعبئة مياه الشرب وحاويات بلاستيكية لحفظ المواد الغذائية.
إن تشابه البيسفينول A مع هرمون الإستروجين الأنثوي يسبب اضطرابات في الجهاز التناسلي وعدد من الأمراض السرطانية. بحسب صحيفة “ذي تلغراف”.
حلل الخبراء بول 94 مراهقا فاكتشفوا هذا المركب في 86 بالمئة منهم. كما شمل الاستبيان أسئلة عن المواد الغذائية التي يتناولونها، حيث أن المركبات الكيميائية الموجودة في الأكياس البلاستيكية تنتقل إلى المواد الغذائية أيضا. وعندما طلب من المشاركين في الدراسة عدم تناول مواد غذائية محفوظة في أكياس البلاستيك، لم ينخفض مستوى مركب البيسفينول في بولهم.
يقول الخبراء إن الحمية الغذائية التي كانت تهدف إلى تخفيض مستوى المركب المذكور في بولهم لم تكن فعالة، لأنه حتى المواد الغذائية التي لم تكن محفوظة في أكياس أو حاويات بلاستيكية كانت تحتوي على مكونات تعرضت خلال تصنيعها إلى هذا المركب. وهذا يعني إن قناني مياه الشرب المستخدمة لفترة طويلة تشكل خطورة كبيرة على الصحة.
ولكن الاتحاد البريطاني للبلاستيك انتقد استنتاجات العلماء مشيرا إلى أن دراسات عديدة أكدت سابقا على أن حفظ المواد الغذائية والمياه في حاويات وقناني من البلاستيك لا يشكل أي خطورة على صحة الإنسان.