80 مليون يورو على الطاولة.. برشلونة وباريس يتنافسان على جناح ليفربول
خطة عربية مصرية فلسطينية لإعادة بناء غزة دون تهجير
انفجارات تهز كييف وتدمير منشآت استراتيجية أوكرانية
أوكرانيا تعلن بشكل مفاجئ استعدادها لحل مع روسيا عبر تبادل الأراضي
عاجل :عبدالملك الحوثي يتوعد نتنياهو
كيف تعرف أن شخصا ما يتعقبك على جوالك؟
لماذا تم.تأجيل الألعاب الأولمبية الإلكترونية في الرياض إلى هذا العام؟
إشهار مركز الإعلام الإنساني بمدينة مأرب.
بسبب أزمة الكهرباء.. إخراج جثث مجهولة من ثلاجات الطب الشرعي ودفنها في عدن ولحج
صعدة: وفاة موظف أممي في سجون الحوثيين والأمم المتحدة توقف جميع أنشطتها بالمحافظة
الحديث عن ثورة 26سبتمبر و14أكتوبر و30نوفمبر ينبغي ألا يكون حديثاً ونقاشاً عابراً كانطباعات ومشاعر شخصية أو برامج انتقائية سطحية. بل يتعين تحوله إلى برنامج تعبوي مكثف ، وتلاحم وطني واسع مع جماهير الشعب لتعزيز دوافع المواجهة الشاملة للمخلفات السلالية الكهنوتية وطي صفحتها .
1-إن الخطاب عنها في ظل محاولة الكهنوت السلالي الإلتفاف عليها منذ تسع سنوات ، سُبقت بخمسين عاما من التسلل الباطني للكهنوت السلالي داخل الكيان الجمهوري. الخطاب عنها هو خطاب الثورة والاستنهاض لروحها الباعث لقيم الانتماء الوطني والحرية والكرامة والنضال.
خطاب التجسيد لأبطالها ورموزها في نماذج حية تستعيد مجد الآباء والأجداد وتنتصر لتضحياتهم.
2-خطاب متناغم متكامل بلغة الشعر والفن والتاريخ والكرنفالات والحوارات والنقاشات المفعمة بالروح الإيجابية المبادرة، والفكر المتوهج بمنطلقاتها الوطنية القومية ورمزياتها الخالدة.
في مقابل مناسبات الكهنوت الموجهة لطمس هويتنا:
نحيي فكر وتاريخ سبتمبروأكتوبر ونوفمبر لإنهاء وجوده وطي صفحته.