سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات
غرورها مقزز للغاية , لا بل حتى شكلها الخارجي وأن تدثرت تحت عباءة ومكياك جيد , لا شيء يبرر ذلك إذا ما فتحنا باب التبرير على الأقل, ليس سوى تعبير عن أضطراب في الداخل وشعور بأرق نفسي كانت تلك النواتئ أحدى مخرجاته الطبيعية والتي لا تقوى على السيطرة عليه.
تعرف جيداً أني أكره هذا السلوك , مهما كنتِ جميلة تبقين من فصيلة البشر وتعرفي من نفسك ما يدعوك الى التواضع صاغرة.
صحيح أن الواقع يفرض شيء من السمو في التعامل مع المقابل كشرط أساسي في مجتمع لم يتعقل بعد في تعامله معي كإمرة لها حق الشراكة في كل شييء , لكن لا يعني أن يختلط السمو المطلوب بالتعالي على الأخرين, ولا يعني أن تنحني لهم كتعبير عن تواضع جم في حين لا يخرج عن ليونة تعكس سهولة في الطباع ورقة في التعبير.!
كلا الشيئين خطأ , الغرور تعبير عن سلوك مختبئ بين ثنايا روح يحملها قلق ويعتريها خوف ويسكنها قهر قديم لم تقوى على السيطرة عليه.
مهما أعطتها الحياة زينتها ووهبتها السماء من تعابير الجمال , يبقى للروح مكانه الذي لا تصل إليه يد التعالي, أو تعبث به نفس صغيرة كصغر الحياة عند الأطفال.