مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
مليشيا الحوثي تعترف بتدمير محطات البث وأبراج الاتصالات وخدمات الإنترنت في محافظتي صعدة وعمران .. تفاصيل
أقدم أحد المواطنين الأردنيين في مدينة السلط فجر الخميس 18-5-2006 على قتل أربع شقيقات له، حيث قتل ثلاث منهمن والأخرى في وضع حرج تتراوح أعمارهن بين 21 و 26 سنة.
وقال محافظ البلقاء سامح المجالي الذي حضر إلى مسرح الجريمة أن الشقيق أقدم على إطلاق الرصاص على شقيقاته وهن نائمات لسوء تفاهم بين الأب والشقيق من جهة والشقيقات وشقيق آخر من جهة أخرى .
وقال إن التحقيقات جارية للوقوف على الأسباب الرئيسة لهذا الحادث بعد أن تم القبض على القاتل بسرعة فائقة، مؤكدا أن العدالة ستأخذ مجراها.
وقال الناطق الإعلامي في مديرية الأمن العام الرائد بشير الدعجة إن الجاني وبعد ارتكابه الجريمة البشعة، قام بتسليم نفسه مع المسدس المستخدم في الجريمة إلى مديرية شرطة البلقاء.
وردا على اتصالات وسائل الإعلام والصحفيين على أن هنالك دوافع أخرى دفعت بالجاني إلى ارتكاب الجريمة نفى الرائد الدعجة وجود دوافع أدت إلى ارتكاب الجريمة سوى "خلافات عائلية قديمة متجددة"، وهنا تجدر الإشارة إلى أن ربع جرائم القتل في الأردن يكون واعزها الشرف وغالب ضحاياها من النساء.
وأضاف الدعجة أنه وأثناء التحقيق مع الجاني أفاد بان هنالك خلافات عائلية تجددت يوم أمس، ولم يستطع السيطرة على أعصابه أثناء المشادات الكلامية التي حصلت بينه وبين والديه وشقيقاته التي تطورت إلى تبادل الضرب والايذاء، مما دفعه إلى إطلاق العيارات النارية باتجاه عائلته، مما أدى إلى إصابة شقيقاته اللواتي كن أثناء إطلاق النار أمامه مباشرة وقد ايد والديه وعدد من الموجودين اقواله.