علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
(( مدينة مأرب القديمة مركزاً للجريمة: معاصر الخمر ودهاليز الليل أماكن تعلمها السلطات ولم يطلها القانون إلا باستحياء ))
((تقدم بها إلى مؤتمر المانحين في لندن.. وشن هجوما عنيفا على الحكومة: مأرب برس تنفرد بنشر وثيقة المركز اليمني الأمريكي لمكافحة الإرهاب ( YAATC ) )) .
عنوانان بينهما بمقياس الزمن 360 يوم تقريبا...
فالأول هو أول خبر على أرشيف أخبار "مأرب برس " بتاريخ 23/11/2005 م والأخر هو اول خبر على صفحة الإخبار 16/11/ 2006م
ولكن بمقياس المهنية والحرفية والتطور ... المسافة بينهما كبيرة ... مسافة بين المحلية الضيقة والعالمية الرحبة ..
ومسافة بين متابعة الحدث وبين الكتابة عنه بعد وقوعه بفترات.... بين ان تبحث عن خبر وبين ان يبحث الخبر عنك المسافة بين ان تكون مصدرا وبين ان تكون متلقيا ..
وبمناسبة مرور هذه الأيام أتشرف بالكتابة عن واحد من اهم المواقع اليمنية على الشبكة العنكبوتية الموقع الذي احتضن العنوانين السابقين واحتضن معهما العديد من الأقلام المخضرمة والمبتدئة المؤيدة للحكومية والمعارضة لها.. المحترفة والهاوية " انه موقع "مأرب برس".
اكتب عنه وهو يطفىء شمعته الأولى من عمره.. ويشعل شموعا عديدة من التنوير والتغيير والتثقيف والتوعية منطلقا لاول مرة من خارج المركز اي من خارج صنعاء ...
سأكتب هنا عن حكايتي مع " مأرب برس" والتي ابتدأت مع حمى الانتخابات الرئاسية . حيث تولدت لدي رغبة في معاودة الكتابة وابحث عن مكان اعبر فيه عن رأي ... وتوجهت بالكتابة الى عدة مواقع لم أرى على صفحاتها اي مقال لي حيث كنت اكتب بكنيتي فقط ... كتبت احد المقالات وأرسلته إلى " مأرب برس " وبعد اقل من ساعة كنت أتصفح بريدي الالكتروني ووجدت رسالة من "مأرب برس " مضمونها انهم حتى يتمكنوا من نشر مقالي يطلبون اسمي وصورتي اذا كانت متوفرة ... وفي الحال أرسلت اسمي وعرفت ان
" مأرب برس " تهتم بكل متصفحيها وحريصة على إشراكهم ومشاركاتهم .. لم تمضي ساعات حتى كان مقالي على رأس المقالات المنشورة في ذلك اليوم .. وهكذا اصبحت متصفحا منتظما في هذا الموقع المتميز وممن يتشرفون بالكتابة على صفحاته ...
وقبل ان اختم مشاركتي اود ان اقول اننا أحببنا ( مأرب ) من حبنا لبعض أبناءها الذين كانوا زملاء دراسة وإخوة اعزاء ... وتجدد حب ( مأرب ) بحب "مأرب برس" التي اصبحت اعلاميا وعلى المستوى" المحلى" تمثل لمأرب ما مثلته الجزيرة لقطر على المستوى الدولي إنها جزيرة في الربع الخالي ...
في الاخير اتمنى ل"مارب برس" مزيدا من التطور والتقدم لتسهم جنبا الى جنب مع مثيلاتها في حركة التغيير والتوعية وتوسيع رقعة الحرية والرأي والتعبير . كما اتمنى ان اكتب عنها في 23/11/2007 وقد خطت خطوات متقدمة في خدمة الصحافة الالكترونية والقارىء اليمني والقارىء العربي .. كما اتمنى للاخوة المشرفين على الموقع ان تكلل كل جهودهم في خدمة وطنهم وامتهم ودينهم بالنجاح ...