عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
ليس المطلوب من الصحفي او المصور في حالات الحرب التي تحدث في تعز مرافقة المقاتلين ، يمكن الحصول على المعلومات والصور بطرق مختلفة خاصة مع توفر التلفونات ووسائل الإتصال الحديثة.
من المهم أن يعرف الناشطون والصحفيون والعاملون في وسائل الإعلام المختلفة والمراسلين الميدانيين أيضا أن أول مادة تعلمناها في العمل الميداني هو لا شيء يعادل حياتك.
وعلى المدراء والمحررين في وسائل الإعلام المحلية والتلفزيونية أن ينبهوا طواقمهم الفنية والصحفية إلى أهمية اتخاذ كافة وسائل الحماية من أجل الحفاظ على أرواحهم.
وأول نصيحة ينبغي أن يستمع إليها المراسل أو الصحفي هي اتخاذ كافة وسائل الحيطة والحذر وعدم الزج بالصحفيين والمصورين إلى مواقع القتال.
أما أنا كمراسل ميداني وصحفي عملت في مناطق نزاع متعددة فأنصح جميع الصحفيين بعدم الاستجابة لإغراءات الإحداث وتعريض حياتهم للخطر.
إن هناك أكثر من وسيلة للحصول على المعلومة والصورة ليس من بينها التورط في مناطق نزاع غير آمنة.
أنا أفهم حرص بعض الصحفيين والمراسلين المحليين على التواجد لنقل الخبر وأحيانا التماهي مع الحدث باعتبارها قضية وهذا مقدر لهم ولكن اعتقد أن الحفاظ على الحياة في ظل هذا الوضع هو جزء من الحفاظ على استمرار رسالتنا.
رحم الله جميع شهداء الإعلام وشفى الجرحى وأنعم الله على الزملاء بالصحة والعافية.