ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل
وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل
احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير
بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج
الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع
مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا
قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم
ذكرت مجلة "رؤى" السعودية أنها تلقت اتصالاً من سيدة أعمال سعودية تبلغ من العمر 33 عام وتسكن في مدينة جدة، غرب المملكة، تعرض فيه خمسة ملايين ريال(مليون و330 ألف دولار أميركي) لمن يتزوج منها "مسيارا".
وقالت المجلة، الصادرة اليوم الثلاثاء أن السيدة رفضت الإفصاح عن اسمها، وبينت أنها قصدت "رؤى" لأنها "تهتم بالمرأة السعودية خاصة وتحكي همومها".
وأوضحت بأن همّ الزواج يعتبر الهاجس الأوحد بالنسبة لها، كونها لم توفق في الاختيار حينما تزوجت في المرة الأولى والتي كانت الأخيرة، معللة بأن سبب طلاقها من زوجها هو الطمع والجشع وحب المال.
وأردفت "لا يهمني في الوقت الحالي كون الزوج يبحث عن مالي أو لا، لأنني صبرت 3 سنوات ولا أستطيع التحمل أكثر من ذلك، ففي الوقت الحالي أبحث عن زوج يقدر العشرة الزوجية وواجباتها، وعلى استعداد بأن أتزوجه مسياراً وأن أدفع له 5 ملايين ريال، ويسكن معي في 'فيلتي' الخاصة، شريطة أن يوافق على كافة شروطي التي سأطلعه عليها لاحقاً".
ودعت السيدة من يريد التقدم للزواج منها أن يرسل رسالة إلى المجلة عبر فاكس أو البريد الالكتروني على أن يتم إيصال الرسالة التي توضح رقم هاتف الشخص وعمره، لكي يتم الاتصال به في حين رغبتي الزواج منه.
وكانت دراسة اجتماعية بالسعودية كشفت عن وجود مليون ونصف المليون فتاة سعودية يعانين من العنوسة.
وأوضحت الدراسة أن قضية العضل والثقافة والأفكار البالية وراء انتشار تلك الظاهرة، حيث أوضحت الفتيات السعوديات إنهن حاولن التصدي لمواقف الآباء الرافضة لزيجاتهن لأسباب تتعلق بالحسب والنسب وأخرى تتعلق بالاستحواذ على معاش الفتاة إن كانت تعمل، إضافة إلى عدم وجود دعم قضائي وقانوني لمطالبهن بالزواج فيمن ترغب عند توافر معظم الشروط وليست جميعها، إلا أن تلك الجهود سرعان ما تفشل أمام إصرار الأهل علي مواقفهم ومطالبتهم بالشروط كاملة الأوصاف في الزوج المنتظر.
وكانت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أوضحت أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25 في المائة إلى 60 في المائة خلال الـ 20 سنة الماضية".