جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
كل من شاهد تلك الجموع في جمعة النصر لشا منا ويمنا ينتابه شعور وطني وقومي تجاه تلك الملايين التي خرجت من اجل قضية وهدف واحد وهو إسقاط تلك الإنظمه الدكتاترويه الهمجيه المتخلفه التي سحقت هذه الشعوب وجعلت هذه الشعوب تحت رحمتها تترحم على الاحتلال او تتمناه ان يعود لكي تخلص من هذه الأنظمة التي جردت هذه الشعوب من ابسط حقوقها وعلى مدى عقود طويله من الزمن فنجد النظام في سوريا نظام اسري قمعي جعل من الشعب العربي السوري شعبآ شبه مستعبد فلا صوت يعلو فوق صوت الاسد وكأن الاسد اسد في غابه من الحيوانات هذا الاسد الذي مارس ابشع صور القمع والترهيب وارتكب مجازر يندى لها الجبين الإنساني والكل والعالم يذكر مذبحة وابادة حماه في عهد الاسد الاب واليوم العالم يشاهد ما يرتكب من جرائم ومذابح في عهد الاسد الابن لنظام قمعي عدواني بكل ما تعنيه الكلمه وفيه من الصلف والغرور مايجعل الإنسان او المواطن السوري ان يفضل الفناء او ان يعيش حرآ كريمآ فخرج الشعب السوري الصبور ينادي بالحريه لسورياء وتم قتله بواسطة مايسمى با لشبيحه وازلام النظام الفاسد وما ارخص دماء هذا الشعب في نظر ذلك القائد الغير قائد والكذاب الغير صادق ما ارخص الدماء في سبيل ان يضل يتربع على هذا الكرسي الذي ورثه با الوراثه ولو على برك من الدماء _إنها إنظمه دكتاتوريه متشابهه وما نظام الصالح في اليمن إلا نسخه من نظام سورياء الاسد ففي سورياء الشبيحه وفي اليمن البلاطجه
-اليمن الذي يعيش منذ اكثر منذ 33عامآ تحت وطإة نظام يستحيل ان يوجد له شبيه في العالم من حيث الفساد والتشبث با لكرسي ولو على جماجم شعب اليمن بإ كمله وان ما حدث في الأيام الاخيره وما شاهده العالم من إرتكاب جرائم بشعه بحق الإنسانيه لا يجوز إرتكابها تحت أي مبررات مهما كا نت كل تلك الجرائم ليس إلا تشبث بالكرسي الذي يراد ان يتم تسليمه للإبن وإبن الاخ والشقيق متجاهلا شعب اليمن ومبدلآ ثورته السبتمبريه من نظام جمهوري إلى نظام لن نقول ملكي لإن الإنظمه الملكيه انظمه ناجحه وعادله في حكمها اكثر بكثير من الانظمه المسماه جمهوريه ولكن بدل وحول النظام الجمهوري الى نظام عصابه عائليه التفت على ثورة واهداف سبتمبر وحولتها الى خطابات كاذبه ما ان تنتهي منها إلا ومارست ابشع صور الاقصاء والتهميش وتحديث الفساد با الطرق التي تتماشا مع نظرتهم لهذا الشعب ووصل الامر بهم إلى استغلال اسم الدين وما حصل با الامس من فتاوى من حفنه ليس لها علاقه بالدين او كلمة الحق حللت فيه إهدار دماء اليمنيين وقبضت ثمن ذلك ما هو إلا اكبر دليل على إفلاس هذا النظام الفاقد للشرعيه وما اللعب بورقة الدين إلا فصل آخر خطير ستكون له ويلات وعواقب وخيمه على كل من اسهم فيه او شارك فيه فا الشعب اليمني مهما قدم من التضحيات سيبقى وسيفنا ذلك النفر ودعاة سفك الدماء وسيسألهم التاريخ وسيحاكمهم الشعب اليمني جراء من اقترفوا بحق هذا الشعب والوطن والوحده اليمنيه وما فتوى علماء دين السلطه با الامس إلا امتدادآ لفتوى سبقتها في حرب صيف 1994 ضد الجنوب انها نفس الفتوى السلطويه ولكنها اليوم شملت اليمن شماله وجنوبه تلك الفتوى التي ضل نظام علي صالح يعمل بها في الجنوب حتى اليوم
اخيرآ نقول يا علماء الاسترزاق اين ستذهبون غدآ حين ستصدر ضدكم فتاوى شرعيه ذلك خزيآ لكم في الدنياء ولكم في الآخره عذابآ اليم
النصر لثورة الشعب العربي في سوريا ولثورة الشعب العربي في اليمن