احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
بعد نجاح السياسة القطرية التركية في سحب البساط من تحت إيران، وظهر ذلك جليا في غزة؛ اتوقع تقاربا سعوديا مع قطر وتركيا بعد اطمئنانها بان السياسة الخارجية لمحور الدوحة انقرة لم يكن يمثل خطرا إستراتيجيا على الرياض، وهو ما قد تدشنه زيارة نجل الملك السعودي وقائد الحرس الوطني متعب بن عبد الله بن عبد العزيز.
كان الخلاف حول الملف المصري قاصما، لكن مظاهر الاتفاق بدأت مؤشراته في سوريا، وتعزز في فلسطين، وسيبدأ العمل المشترك على الأرض من خلال الملف اليمني، وهو الملف الأخطر الذي استدعت مخاوف السعودية بسببه إلى سحب سفيرها من قطر، وإن كان بالظاهر يذهب النقاش لموضوع مصر.
القلق السعودي حاليا من خطرين واضحين يهددان مستقبل المملكة .. خطر داعش التي تتوسع على حدودها الشمالية، وخطر الحوثيين على حدودها الجنوبية، وسيكون التنسيق مع قطر وتركيا في هذه المرحلة ضرورة إستراتيجية، قد تؤدي إلى عودة تقارب تدريجي مع الإسلام السياسي بالذات مع الأخوان المسلمين، في حين يترك الملف المصري للظروف الداخلية لمصر.
وإذا تحقق هذا التقارب الاستراتيحي سيبقى المحور الاماراتي المصري أمام خيارين: إما مراجعة الأداء وبدء اعتدال سياساتهما اتجاه الاسلام السياسي الفاعل على الأرض، واللحاق بهذا المحور العربي الجديد الذي كان يفترض تشكله بعد الربيع العربي، او التقارب مع المحور الإيراني الذي يشهد حالة من الضعف الآن.
اما المحور الاسرائيلي الأمريكي، فبعد حالة الانسحاب الذي تبديه واشنطن منذ مراجعات أوباما للغزو الامريكي للعراق وأفغانستان، وبعد نتائج الحرب في غزة فسيشهد حالة من الهدوء لقراءة جديدة لمشهد متغير ومرتبك للمنطقة!!