آخر الاخبار

ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟ توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم

الثورة تريد فهل نحقق لها ماتريد
بقلم/ عبدالرحمن محمد المفلحي
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 29 يوماً
الأحد 24 يوليو-تموز 2011 06:17 م

الثورة تريد من ثوارها شئ واحد فقط أنه أنضم للثورة لا لشئ فقط لأن حبه لوطنه جعله ينظم لها ولأن إنتمائه لوطنه مقدم إنتمائه لحزبه ومذهبه

الثوره تريد من ثوارها أن يكونوا مستعدين أن يرموا ببطاقاتهم الحزبية وراء ظهورهم عندما يكون إنتمائهم الحزبي يحول دون نجاح الثوره

الثوره تريد من ثوارها أن يؤمنوا بمادئ الثوره إيمانا عميقا لا يزعزعه عنها كيد الكائدين ولا حقد الحاقدين ولا مكر الماكرين

الثوره تريد من ثوارها أن يكونوا كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

الثوره تريد من ثوارها أن يؤمنوا أن هناك تضحيات لا بد أن تقدم لكي تنجح

الثوره تريد من ثوارها أن يعلموا أن الدماء التي سالت في سبيلها لا تذهب هدرا وأن قطرة دم واحدة سالت في سبيل إنجاح الثورة لابد أن تقدس ولابد أن يستعاض بهذه القطرة خطوة تقدم نحو الهدف للثورة

الثوره تريد إيمانا بها وتضحية من أجلها ويقينا بأهميتها

الثوره تريد من ثوارها (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )

فهل نحقق للثورة ما تريد

فهل نحقق للثوره ماتريد

فهل نحقق للثورة ماتريد

عودة إلى الثورة الشعبية
الثورة الشعبية
عبدالله عبدالرحمن الدربجيالديزل و الجازولين، أيها الشعب المسكين!
عبدالله عبدالرحمن الدربجي
جلال احمد الحطامبقرة وإلا بغرة
جلال احمد الحطام
هاني غيلان عبد القادرعن معنى الحرية
هاني غيلان عبد القادر
مشاهدة المزيد