حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
قالت: العرب قديما هل تعرفه؟ فإن قيل نعم. قالوا: هل جربته ..؟! مهما أرتك الحياة مما فيها، خيرها وشرها وغرابتها وحقيقة ما عليها، لا تجعل لذلك إلا مثل من يلتقط الثمر فما يراه من حسنه أخذه وما تعفن أعاده للأرض.
وقيل : "لا يتعلم الانسان إلا من تجاربه مع الدنيا" فإن العلم جوهر ثمين إلا أنه بدون أن يمحص لا يتعد كونه مكنوز لا يلبس في بعضه.
وإنك لتجد من غرابتها أن تكون مثل من ملك كل شيء وفي ذات ساعة نزع تأجه وخلع حرير رداءه وخرج يجوب الأرض حافي القدمين، يلتمس ترابها ويذوق راحت تخففه من أحماله ويرتمي لا يخاف ان تتسخ ذاته على حصباءها.
فلما عاد لحمل ما يملك أنكر نفسه! وتغيرت حاله. فما عاد يعرف أيهما كان أقرب إليه! ومن عجبها كذلك أن تحمل ريحها ما لا قيمة له، فتضعه في أعلى قمةٍ فيراه من على الأرض يَلمَع ويحسبه ذات قيمة وماهو إلا ظِلف شاة! ومن عظيم ما يضع الله في يد أحدنا هو قيمة لا تهون عليه، ولا يبخسها لأحد ، ولو رأى في خلافها منفعة.
ولو هوى لغيرها ومال . كم لأحدنا في هذه الحياة وكم هو آخذ منها! فـ لينظر ألا يأتي عليه ساعة فيعضّ يديه حين يتبدى له أنه خسر نفسه. لنتحرر من قيد الوهم ، ووهم الحزن، وخوف الوهم. لترى جمالك وجمال الوجود ، وتكن مع الله في راحة.