مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
أقبل علينا عيد الفطر المبارك هذه الأيام وبعد مرور شهر رمضان هذا الشهر الفضيل التي تغلق فيه أبواب النار وتفتح ابواب الجنة فالعيد مناسبة دينية عظيمة وجليلة ويجب ان لا تمر علينا مرور الكرام يجب علينا جميعاً نحن اليمنيين ان نعمل من اجل بناء اليمن حيث حان الوقت من اجل تشيده وبناءه , من اجل مستقبل أجياله فعلينا نسيان الماضي وفتح صفحة جديدة .
وها هو يوم العيد فرصة ثمينة ومنحة عظيمة لكي يعود كل الفرقاء السياسيين إلى رشدهم لتتصافى نفوسهم وتتسع صدورهم وينسون أحقادهم وهو فرصة للتسامح والتآلف والتعاون وتوطين الأنفس ونظافة القلوب من الأحقاد والذنوب ولأن التسامح كلمة جميلة وتحمل معاني أجمل وهو الإحساس بالسلام ونسيان الماضي الأليم وفتح صفحة جديدة شعارها العفو والغفران يقول الله سبحانه و تعالى
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِإِخْوَاناً
وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا صدق الله العظيم
حيث ينطلق مؤتمر الحوار الوطني الشامل اليمنى في شهر نوفمبر المقبل الذي تشارك فيه كافة القوى السياسية والاجتماعية اليمنية لمناقشة كافة القضايا الوطنية العالقة وصياغة دستور جديد للبلاد وسيشارك فيه ممثلون عن الشباب، وكافة الأحزاب السياسية والقطاع النسائي ومنظمات المجتمع المدني والذي نرجو ان يخرج بحل مشاكل اليمن لان الشعب ضاق ولن يستطيع التحمل أكثر من ذلك فهذه دعوة للجميع من اجل التصالح والتسامح وبناء مستقبل اليمن الجديد.