ما هي تأثيرات تصنيف واشنطن الحوثيين منظمة إرهابية على السلام باليمن؟
قبائل غرب صنعاء تؤكد جاهزية رجالها لخوض معركة التحرير الفاصلة واسناد القوات المسلحة (صور)
توجيهات رئيس لبنان للجيش لردع فلول حزب الله بعد أحداث شغب عارمة
العليمي يلتقي في ميونخ مبعوث واشنطن السابق لدى اليمن ويدعو المجتمع الدولي الالتحاق بأمريكا في قرار تصنيف الحوثيين
الدفعة الأكبر ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل.. تفاصيل
الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم''
''السنة الكريمة''.. متى يتكرر رمضان مرتين بالعام الميلادي؟
تسجيل تاريخي للريال اليمني في أدنى مستوياته
تزايد نشاط الحوثيين يثير قلق المبعوث الأممي
مواجهات عنيفة وشرسة وسط الخرطوم.. وقوات الجيش تصل محيط القصر الجمهوري
مأرب برس / خاص
لم نكن نتوقع جميعا نحن العاملون في الحملة الشعبية للرئيس على عبد الله صالح عظيم الود والتقدير الذي يكنه هذا الشعب العظيم لهذا القائد العظيم .
لقد أثبتت ألأيام أن محبة واحترام الرئيس مغروسة في نفوس اليمنيين , وهذا ما كشفته لنا حوارات عدة ولقاءات مختلفة مع عدد من شخصيات اللقاء المشترك حيث نجد أن تلك الشخصيات هي مقتنعه في حقيقة ألأمر بأن يكون الرئيس هو الرئيس لقيادة عجلة التنمية ,
لقد شعرنا ونحن نعمل انة هو القائد ولأب وهو الروح التي تدب في نفوس المخلصين لة .
لقد لمسنا في حقيقة الأمر أمور تختلج في صدور الكثيرين ممن أعلنوا مواقف مغايرة للرئيس لكن الأيام والحملات كشفت أن الرمز هو الرمز وأن صفحات التقدير تختفي أمام صريح المواجهات .
أن الحملة الشعبية في محافظة مأرب استطاعت وخلال أيام قلائل أن تكشف عن حقيقة الهوة والخلاف وعدم القناعة بالمرشحين الآخرين الذين نزلوا في مضمار السباق كونهم قد نافسوا علما لة رصيده الذي يعتز بة ومنجزاته التي يفتخر بها طيلة سنوات الحكم الماضية .
أنني وأنا أكتب هذه الكلمات التي تفصلنا عن يوم الاقتراع بعدة ساعات أستطيع أن أقول أن نصرا رائعا ونتيجة مظفرة في طريقها للعلن .
أدهشنا البسطاء وتحيرنا من العقلاء والوجهاء فالكل يعلن أن الرئيس هو رصيد الشعب ومشعلة الذي رفع اليمن عاليا وحقق الكثير ونطق بكلمات الحق في ساعات لم يجرؤ الكثير من زعماء العرب على قولها , حقا أنة رجل يستحق منا الكثير من الوفاء لأنة هو من بدأ الوفاء لهذا الشعب فسر بنا ونحن جنود النصر نهتف بالعلاء أنت قائدنا وأنت ربان السفينة وما للقيادة إلا أهلها .