آخر الاخبار

ترامب يوجه بتحريك قنابل جي .بي.يو-43 الشهيرة بأم القنابل ذات القدرات الفائقة لسحق كهوف صعدة ونسف تحصينات الحرس الثوري الإيراني ارتباك أمريكي ومبعوث أمريكا للشرق الأوسط يعلن متفلسفا: خطة ترامب بشأن غزة ليست لتهجير الفلسطينيين حماس تقصف نتنياهو بعنف وتوجه له رسائل موجعة خلال تسليم جثث الأسرى واشنطن تستعد لفرض عقوبات على بنوك وشركات مرتبطة بالحوثيين.. وجامعات تحولت لأوكار تدريب في مجالات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية هجوم جوي بالمسيرات وبري بالمليشيا مدعوم بكثافة نارية .. الحوثيون يتعرضون لإنتكاسة جديدة بمحافظة مأرب الحوثيون يقتلون طفلاً تحت التعذيب بعد رفضه المشاركة في دورة طائفية بالعاصمة صنعاء وزير النقل يوجه بتسليم مطار سقطرى لشركة إماراتية وموظفو المطار يرفضون تسليمه وقوات الانتقالي تباشر الاعتداء عليهم الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 إلى البرلمان وتتحدث عن خطة إنفاق قتيلان و7 جرحى في صفوف قوات الجيش خلال تصديها لهجمات ''عدائية'' حوثية شمال وجنوب مأرب خلال يناير.. اليمن تستقبل 4 آلاف مغترب عادوا إلى الوطن وأكثر من 15 ألفًا من الأفارقة

يوسف بن أحمد كانو
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 9 أشهر و 26 يوماً
الخميس 25 إبريل-نيسان 2013 08:02 م

تعتبر عائلة كانوا من العائلات البحرينية المهمة والتي استحوذت على مكانه متقدمة في عالم الاستثمار الإقليمي والعالمي .

كانت أولى استثمارات العائلة في عالم خدمات السفر والطيران في عام 1937 حيث استطاعت انطلاقاً من شركتها «كانو للسفر» توفير خدمات تزويد الوقود لشركة إمبريال إيرويز.

وفي العام 1947 أضحت شركة «كانو للسفر» أول وكالة سفريات مصرحة من قبل الهيئة العالمية للطيران المدني IATA في منطقة الخليج. أما شركة كانو ماشينيري فقد انطلقت أعمالها في الإمارات أواسط الستينات.

 وتتضمن نشاطاتها اليوم تنظيم المعارض والبرمجيات أيضاً. استفادت عائلة كانو من الطفرة الاقتصادية التي عاشتها دول الخليج العربي وما صاحب ذلك من ازدياد إنفاق الحكومات على مشاريع البنى التحتية مما انعكس إيجاباً على قطاع الخدمات اللوجسيتة.

وتواصل مجموعة كانو توسيع نطاق عملها خاصة في أنشطة شركاتها التابعة العاملة في مجال السياحة، من خلال تحالفاتها مع شركات ووكالات سياحة وسفر عالمية.

في العام 1890 أسس الحاج يوسف بن أحمد كانو شركة عائلية صغيرة في البحرين كانت بمثابة النواة لمجموعة كبرى من الشركات توصف اليوم بأنها أكثر الشركات العائلية شفافية وموثوقية في المنطقة.

وقد وسعت مجموعة كانو أعمالها أوائل الثلاثينيات نحو المملكة العربية السعودية، وفي أوائل الستينات وصلت إلى أبوظبي ودبي والشارقة في دولة الإمارات.