حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
سامسونج تضيف ميزة حل المسائل الرياضية إلى تطبيق الملاحظات
آيها العلماء: بيومين فقط الذكاء الاصطناعي يحل ما عجزتم عنه لـ 10 سنوات!!
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
العليمي يدعو الجيش اليمني إلى تصعيد الموقف ضد الحوثيين
حماس تعلن تسليم رفات الرهينة الإسرائيلية شيري بيباس
ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
تحقق السلطات البحرينية مع سبعة مواطنين سعوديين بتهمة قتل فتاة مغربية برميها من نافذة احدي الشقق في العاصمة البحرينية.
وقالت صحيفة االاتحاد لاشتراكي المغربية ان فنادق بعض دول الخليج ومراقصها تحولت إلي مضخة لا تنضب لاستقدام الفتيات المغربيات وتحويلهن إلي أدوات للمتعة ما إن تشبع منها أيادي العابثين حتي ترميها من الطابق الخامس لتحولها إلي جثة هامدة.
وقالت الصحيفة ان فتاة مغربية عثر عليها، في الأسبوع الماضي، قتيلة بعدما رُمي بجثتها من النافذة، وان المحققين البحرينيين يواصلون تحري الجريمة.
وينتظر ان تبت المحكمة البحرينية الجنائية في هذه القضية، بعد ان جددت حبس رجل سعودي متهم بقتل الشابة المغربية لمدة 30 يوما علي ذمة التحقيق بعد أن انتهت الأيام السبعة التي أمر بها وكيل النيابة العامة.
وحققت النيابة العامة مع 6 سعوديين يشتبه في أنهم كانوا برفقة المتوفاة في آخر ليلة في شقتهم المفروشة الواقعة في البناية نفسها التي تسكنها الضحية، إلا أن اثنين منهم قاما بنقل الضحية إلي شقتها بعد أن لاحظا أنها قد احتست الكثير من الخمر، الأمر الذي جعلها تفقد الوعي في تحركاتها وتصرفاتها.
وبعد نقلها إلي الشقة خرج أحدهم وبقي المتهم معها، كونه تربطه معرفة سابقة بالضحية، بعدها بدأ الغموض يحيط التفاصيل، حيث ان الضحية قد سقطت من نافذة شقتها بالدور الخامس للمبني وفي يدها مفاتيح الشقة، كما عثرت الشرطة علي حذاء المتهم في الشقة وكان بالقرب من النافذة التي سقطت منها الضحية.
وقالت الصحيفة ان هذا الحادث الذي ذهبت ضحيته شابة مغربية يطرح بإلحاح قضية امتهان المغربيات لأقدم حرفة في التاريخ بدول الخليج، حيث يصل عدد المغربيات اللواتي يسترزقن بأجسادهن بالبحرين لوحدها إلي 700 فتاة. أما العاملات بدول الخليج، فقد وصلن إلي الآلاف، وذلك بدعم مفضوح ممن يدعون أنهم يديرون شبكات الفــــن التي لم تعد تكتفي بالمغربيات البالغات من العمر 25 سنة، بل بات سن أغلب المهاجرات إلي دول الخلـــــيج 15 سنة، وكثيرات منهن يقبعن في السجون هناك، لكونهن فوجئن بأن العمل المطلوب ليـــس هو المتفق عليه في العقود.