صحفي اقتصادي يكشف ''جذر المشكلة'' في أزمة أسعار الصرف باليمن ويستشهد بسوريا بعد الأسد كيف تعافت عملتها سريعًا؟ ترامب يكذب بحق السعودية والأخيرة ترد ببيان رسمي قوي وصارم الكشف عن آلاف تحت الأنقاض... حقائق صادمة عن قطاع غزة بعد الحرب ترمب يعلن الموجهات من جديد مع إيران ترامب يقلب موازين الاتفاقات و يكشف عن خطته للاستيلاء على غزة ونيتنياهو يرحب عاجل .. انتحار قيادي حوثي في أحد مراكز الإحتجاز بمحافظة مأرب وهو رهن التحقيقات جامعة إقليم سبأ تحتضن ندوة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسرطان. الحوثيون يهددون شركات الطيران الأجنبية ويمنعونها من دخول الأجواء اليمنية بعد تصنيف الحوثيين كإرهابيين.. هل آن الأوان لرفع تجميد قرارات المركزي اليمني ؟ مسار سياسي أم حسم عسكري.. أي حلّ للقضاء على الحوثيين؟
ليس المطلوب من الصحفي او المصور في حالات الحرب التي تحدث في تعز مرافقة المقاتلين ، يمكن الحصول على المعلومات والصور بطرق مختلفة خاصة مع توفر التلفونات ووسائل الإتصال الحديثة.
من المهم أن يعرف الناشطون والصحفيون والعاملون في وسائل الإعلام المختلفة والمراسلين الميدانيين أيضا أن أول مادة تعلمناها في العمل الميداني هو لا شيء يعادل حياتك.
وعلى المدراء والمحررين في وسائل الإعلام المحلية والتلفزيونية أن ينبهوا طواقمهم الفنية والصحفية إلى أهمية اتخاذ كافة وسائل الحماية من أجل الحفاظ على أرواحهم.
وأول نصيحة ينبغي أن يستمع إليها المراسل أو الصحفي هي اتخاذ كافة وسائل الحيطة والحذر وعدم الزج بالصحفيين والمصورين إلى مواقع القتال.
أما أنا كمراسل ميداني وصحفي عملت في مناطق نزاع متعددة فأنصح جميع الصحفيين بعدم الاستجابة لإغراءات الإحداث وتعريض حياتهم للخطر.
إن هناك أكثر من وسيلة للحصول على المعلومة والصورة ليس من بينها التورط في مناطق نزاع غير آمنة.
أنا أفهم حرص بعض الصحفيين والمراسلين المحليين على التواجد لنقل الخبر وأحيانا التماهي مع الحدث باعتبارها قضية وهذا مقدر لهم ولكن اعتقد أن الحفاظ على الحياة في ظل هذا الوضع هو جزء من الحفاظ على استمرار رسالتنا.
رحم الله جميع شهداء الإعلام وشفى الجرحى وأنعم الله على الزملاء بالصحة والعافية.