مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
منذو ما يقارب العام حتى اليوم وهناك أعمال تخريبية وإرهاب وقتل واغتيالات وأعمال نهب وسلب وسرقات وتقطعات وتفجيرات لأنابيب الغاز والنفط ولكن كل ما سبق سرده ليس بغريب من عصابات عاثت في اليمن فساد على مدى33عام ولكن الغريب في الأمر الحكومة التي أتت من رحم الثورة الشبابية لماذا لا تكشف الحقائق؟ لماذا لا يكشف الغطاء عن المسئولين عن العبث بأمن البلد واستقراره؟!
أليس من حق الشعب اليمني أن يعرف الحقيقة أم أن الأجهزة الأمنية والاستخباراتية لم تستطيع إلى الآن معرفة من المسئول عن الهجوم على دار الرئاسة ولا تفجير السبعين ولا محاوله اغتيال وزير الدفاع ولا الهجوم على السفارة الأمريكية ولا تفجيرات أنابيب النفط ولاغير ذلك من الأعمال التي تعيق دوران عجلة التغيير وتخسر اليمن بسبب هذه الأعمال الملايين من الريالات ومن هنا نقول لحكومة الوفاق إن التستر على المجرمين والمخربين لن يزيدهم إلا تخريبا وإجراما ويجب على الرئيس هادي اتخاذ خطوات جريئة وشجاعة وأبناء اليمن والمجتمع الدولي إلى جانبه والبلد اكبر من الأقزام والأزلام.