الكويت تمنح اليمن 2.1 مليون دولار لدعم النازحين
تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
- لا أدري إلى متى تتواصل مهازل لجنتنا الاولمبية في واقعنا اليمني وكأن ما يحدث لا يمس أسم الوطن ولا شباب الوطن ولا غريب لكل ما يحدث ما دامت تلك الوجوه هي التي تسير من حال هذه اللجنة والتي تظل تغرد خارج السرب إن جاز لي التعبير .
- القباطي تمام لاعب منتخبنا للعبة التايكواندو أخر حكاوي هذه اللجنة ومهازلها التي قد لا تنتهي إلى إن يشاء الله على آمل أن يبدلنا الله بخير منهم إنه على كل شيء قدير ، كيف لا وهم يهوون السباحة في بركة الفشل والضياع الرياضي في كل المشاركات الأولمبية العربية أو العالمية .
- حكاية لاعبنا تمام هي تواصل لما حدث في سنوات سابقة ومع لاعبين هربوا عن بعثاتنا الأولمبية هنا أو هناك لكن الغريب والعجيب في واقع القباطي تمام أنه فر وهرب بموافقة وعلم ودراية نائب رئيس البعثة نعمان شاهر والذي أخفى الموضوع حتى عن مدرب اللاعب نفسه والذي أكد أن ما حدث للقباطي أمر لا علم له به بل أنه كان آخر من يعلم ، وشاهر هو من أعطاه الضوء الأخضر بحجة دراسة اللغة الانجليزية في لندن .
- لا أدري كيف استطاع الأخ نعمان شاهر ومن معه أن يقنعه ذاته بأن بقاء تمام القباطي في لندن أمر عادي وطبيعي خاصة أن الحُجة واهية أوهى من خيوط العنكبوت نفسها ، وأن ما حدث أمر غير مسموح والدليل ردود الأفعال الملموسة لما حدث .
- الجميع استنكر ما حدث بكل تأكيد حتى أن الأخ رئيس إتحاد التايكواندو حمل اللجنة الأولمبية مسئولية ما حدث حتى محمد الأهجري الأمين العام للجنة الأولمبية غير مقتنع لما حدث حتى وإن حاول إخفاء ذلك بغض النظر عن الإنتربول الدولي الذي هدد باستخدامه لإستعادة القباطي في حال عدم عودته .
- حالة التكتم الكبير لعدم عودة تميم القباطي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الأمر غير مقبول من الجميع أيا كان لكن الأمر قد اكتشف لتبدأ مرحلة الدفاع والتبريرات الغير مقنعة لما حدث لكن السؤال المطروح بكل اعتباطية إلى متى ؟؟
- اعتقد أن الأمر يتطلب إعادة نظر من الجميع في الإتحادات الرياضية والشبابية فهذه أمور تستوجب الرفض وعدم القبول لكل ما يحدث من هكذا نوع من المهازل الرياضية .
- ختاما يمكن لي القول : إلى متى نظل نسكت ونكون سلبيين غير قادرين عن قول كلمة الحق التي لا يسكت عنها إلا شيطان أخرس وأعتقد أن ما يحدث وضع يحتاج إلى أقلام قادرة على الرفض لكل المهازل الرياضية ..أقلام لا تحتجزها المصالح والاعتبارات الجوفاء ، ودمتم