مرضى الغدة الدرقية.. دليل التغذية الأمثل لصيام آمن في رمضان
اشتعال حرب تجارية هي الأعنف .. الاتحاد الأوروبي يرد على ترامب بفرض رسوم قوية
إعلان للدعم السريع يقلق الاتحاد الأفريقي.. والأخير يحذر من خطر تقسيم السودان
من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟
اغتيال دبلوماسي سوري بارز في منزله بمحافظة درعا
أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً
4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
كشفت بيانات شركة أمريكان اكسبريس أن ستة ملايين أمريكي يعتزمون التقدم للزواج في عيد الحب الذي يحتفل به العشاق في شتى أنحاء العالم وزاد هذا الرقم بمقدار مليوني شخص عن العام الماضي وأظهرت البيانات أيضا ان متوسط ثمن خاتم الزواج بلغ 2410 دولارات.
وقالت ميلاني باكس مديرة الشؤون العامة في أمريكان اكسبريس "عندما ينتعش الاقتصاد يبدأ الناس في الشعور بمزيد من التفاؤل وتصير أمور مثل التقدم للزواج والخطبة واتخاذ الخطوة التالية في الحياة أكثر أهمية."
وأضافت باكس أن العدد المتوقع لحالات التقدم للزواج يزيد بشكل كبير عن العام الماضي.
ورغم أن عدد من يشترون الهدايا في عيد الحب هذا العام سينخفض إلى 69 بالمئة مقابل 76 بالمئة عام 2012 إلا أنه من المتوقع أن ينفق كل واحد منهم نحو 239 دولارا مقابل 196 دولارا العام الماضي.
ويتوقع أن يكون الرجال أكثر سخاء من النساء ليصل متوسط إنفاقهم 272 دولارا بينما ستكون النساء أكثر شحا.
وترى أكثر من 30 بالمئة من النساء أن هناك مبالغة في الاحتفاء بعيد الحب بينما تعتبره 34 بالمئة منهن يوما للمرح ولكن ليس مناسبة كبرى. وهناك 35 بالمئة فقط يعتقدن أنه يوم هام في حياتهن العاطفية.
وتماشيا مع العصر الرقمي قال 62 بالمئة إنهم سيستخدمون التكنولوجيا أو شبكات التواصل الاجتماعي للتعبير عن حبهم في عيد الحب.
ويتوقع أن تكون الرسائل النصية على الهواتف المحمولة وتعليقات رومانسية على مواقع التواصل الاجتماعي هي أكثر الطرق الإلكترونية استخداما للتعبير عن الحب يليها البريد الإلكتروني وبطاقات المعايدة الإلكترونية.