آخر الاخبار

لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية

الى كل مطبل ومطبلة.. مع التحية
بقلم/ كوثر نبيل المخلافي
نشر منذ: 13 سنة و 9 أشهر و 16 يوماً
الخميس 26 مايو 2011 06:49 م

عند ظهيرة كل جمعة اعتدنا مؤخرا استفزاز انظارنا برؤية تلك الحشودالموالية لعلي صالح ,تستجدي منه البقاء وتعقد صفقة الوفاء مجددا لكيانه الوحدوي المناضل كما يزعمون . واعتدنا ايضا التشكيك بنزاهة موقفهم,بدعوى ان حشودهم مأجورةوولائهم معهود بتعزيز مادي فور انتهائهم من تأدية ابتهالات الطاعة الصورية تلك .

لكن مما اعتاده ذهني ايضا هو فرض التساؤل ذاته \"اين يحيا هؤلاء\"؟!!

الديهم يمن اخر يستوطنونه غير الذي عهدناه نحن ؟! ينعمون \"مثلا\" فيه بتوزيع عادل للثروات ,بتعليم يوظف ابداعات الشباب ,بهيئات صحية تشكو الملل لقلة عدد المرضى,بفائض في الميزانيةالعامة للدوله,ببيوت لاتعرف الخواء لامن كهرباء او غاز او ماء ؟!

ام انهم يستوطنون الارض ذاتها وتلك هي الفاجعة!!!

اخي المطبل ..اختي المطبلة

كيف لك ان ترضى بأنصاف حقوق كيف ترتضي العيش لفلذات اكبادك بوطن عقد مع الفقر والحرمان عهدا لم يعرف للنقضان ملجأ ؟!

علامةاستهجان تبحث عن دواء لشغفها المولع بالمعرفة .

نداء يخاطب عقول المطبلين :كفاكم مقايضة بدماء الشهداء,موقف الثورة يأبى التشكيك والانقسام وثورتنا تأبى الانخراط تحت اي شكل من اشكال الانشقاق الوطني او الحروب الاهلية .بل نبراس حق ننتزع فيه حريتنا المشروعة لي ولكم.

د. عادل صالح بن ناصرصالح.. ونبوءة صاحبي
د. عادل صالح بن ناصر
مشاهدة المزيد