حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
سامسونج تضيف ميزة حل المسائل الرياضية إلى تطبيق الملاحظات
آيها العلماء: بيومين فقط الذكاء الاصطناعي يحل ما عجزتم عنه لـ 10 سنوات!!
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
العليمي يدعو الجيش اليمني إلى تصعيد الموقف ضد الحوثيين
حماس تعلن تسليم رفات الرهينة الإسرائيلية شيري بيباس
ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
وحتى تتمكن من تمثيل هذه الأدوار والوظائف المتعددة التي تقدم نفسها كوصية للقيام بها دون العالمين من الناس، فهي تتحين الفرص على الدوام، وكلما لاحت وتوافرت لها الأجواء، وساعدتها الظروف لاهتبال الفرصة ركبت الموجة واندفعت للواجهة .
وجرت العادة أن يكون صوتها وضجيجها حاضراً وبقوة عند كل حدث ومنعطف تمر به الأمة والبلاد، والملاحظ أنها تسبح مع التيار في الظاهر، لكنها في حقيقة الأمر ضده في الباطن، وهدفها من وراء ذلك حرف مساره والتأثير عليه .
غير أنها رغم ذلك في كل الأحوال سرعان ماتفشل في تقمص ولعب الدور الذي توجهت له، لتسقط صريعة أول المطاف في براثن التمثيل الرديء والسيء، وتظهر على حقيقتها عارية ومجردة من كل شيء .
ومؤخراً حاولت الجماعة امتطاء سَرج الثورتين، الشعبية السلمية والمضادة في اليمن، فلم تحسن تمثيل دور الأولى، ولم تنجح في تأدية دور الثانية، لينكشف أمرها ويتضح عوارها وزيف وبطلان دعاواها، وإفلاسها اللامتناهي للداخل والخارج، والعالم أجمع في عام 2011 و 2014 م .
لتغدو في المحصلة جماعة موغلة في الانتهازية والسقوط،واهتبال الفرص، وتمثيل الأدوار القذرة والسيئة، والفاشلة بإمتياز .