سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات
كثر الحديث عن الذكاء الصناعي ،وانه سوف يتحول الى سحر يقوم بمهمة الكاتب والشاعر وكاتب السيناريو...
المؤكد ان الذكاء الصناعي يستخدم لغة عالمية واحدة اثناء العمليات الحاسوبية التي ينتج بها النص.. في مجال الكتابة على وجه التحديد لن
يكون بديل عن الأنسان ، لأنه سوف يفقد المشاعر والعواطف في معظم اللغات وهذه العوامل اساسية في أي لغة ،نعم سوف ينتج نص جامد وهناك خطر على اللغات القومية من نصوص الذكاء فلغة مثل العربية وجودها التراكمي المحوسب محدود بمعنى ادق سوف تتعرض لضربة في بنيتها العميقة وسيفرض الذكاء نصوص جامدة من لغة اخرى.
قد ينجح الذكاء الصناعي في امور كثيرة مثل التصاميم وأمور مختلفة ونقل المعلومات وتوفير كم هائل الخيارات للاطباء والمهندسين ومعظم الأختصاصات العلمية. لكني اشك شك كبير فيما يتعلق بكتابة النص وان حصل ذلك فهوى انتزاع للوجدان وللعوامل الروحية ان صحت التسمية المحيطة بالنص، وسندلف الى نص جامد يفتقد للروح والحركة معاً..
في تقديري ان الذكاء الصناعي يعود الى فكرة بسيطة وبالقدر نفسه جبارة هذه الفكرة. على يد رائد صناعة السيارات في امريكا " فورد" دشن فور ما أصبح يعرف بخطوط الأنتاج حيث يصنع كل جزء من السيارة منفصل ومن ثم يتم تجميع الأجزاء عبر خطوط الأنتاج ويتم الأنتاج الكلي للسيارة. كان ذلك الأنجاز قبل 100 عام.
في تقديري واجتهادي الشخصي ان فكرة الذكاء الصناعي سوف تكون مشابهه لفكرة " فورد " اي ان هناك خطوط الأنتاج للذكاء ومن ثم التجميع، ومع ذلك فكل هذه العمليات لاتنتج معرفة جديدة بقدر ما تقوم بعمليات تجميع للمخزون ومعالجته بصورة شاملة للوصول لمنتج يجسد وحدة المخزون...
هذه العمليات سوف تحدث ثورة في مجال التعليم فربما ينوب الذكاء الصناعي عن كل ادوات التعليم التقليدية.
اشكالية الهوية ستجد الدول " والقوميات " انها مضطرة لبناء مؤسسات ضمن هويتها وهناك اشكالية الهيمنة ومن يتحكم في تدفق المعلومات واعتقد انه سوف ينطبق على الذكاء الصناعي ما ينطبق على المعلوماتية والإعلام ..